الخارجية الفرنسية: سنواصل مع السعودية حشد الدول للاعتراف بفلسطين
خطوات تقديم شكوى ضد مكتب استقدام عمالة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 290 سلة غذائية للنازحين من السويداء إلى درعا
أجواء الباحة الممطرة والضبابية ترسم مشهدًا سياحيًا ساحرًا
24 فرقة إسعافية تباشر عملها داخل الحرم المكي ليوم الجمعة
القبض على مواطن لترويجه 54 كيلو حشيش وأقراصًا مخدرة في جدة
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف شاغرة لدى الرقيب التجارية
وظائف شاغرة بمجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
ترأس الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اجتماعًا أمنيًا عاجلًا اليوم الأحد، عقب أعمال الشغب التي قام بها مئات المحتجين على إجراءات الحكومة.
وقال متحدث باسم الحكومة إن هناك احتمالًا لفرض حالة الطوارئ لمعالجة الاضطرابات.
وامتدت الاحتجاجات على أسعار الوقود إلى غضب عام بسبب ارتفاع تكاليف المعيشة. وأصيب 100 شخص بجروح، بينهم 23 فردًا من عناصر الأمن، فيما قالت مصادر الشرطة إن 400 شخص قد اعتقلوا.
وعاد الرئيس ماكرون من اجتماع قمة العشرين في الأرجنتين الأحد وتوجه مباشرة إلى قوس النصر لتقييم الأضرار.
وقال المتحدث باسم الحكومة بنجامين غريفو لمحطة إذاعة “أوروبا 1″ إن فرض حالة الطوارئ بات خيارًا محتملًا، مضيفًا: علينا التفكير بالإجراءات الممكن اتخاذها لتجنب تكرار هذه الحوادث”.
وشارك حوالي 300 ألف شخص في التظاهرة الأولى التي خرجت في 17 نوفمبر الماضي في أنحاء البلاد.
وكانت أسعار الوقود العالمية قد ارتفعت، لكنها عاودت الانخفاض، لكن حكومة ماكرون رفعت ضريبة الهيدروكربون هذه السنة بقيمة 7.6 سنت للتر الديزل و 3.9 سنت للتر البنزين، كجزء من حملة لتشجيع الوقود النظيف.
ورأى المحتجون أن قرار رفع إضافة لسعر الديزل بقيمة 6.5 سنت و2.9 سنت للبنزين أنه “القشة التي قصمت ظهر البعير”.