المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
الدرعية تدخل قائمة أكثر 100 شركة تأثيرًا في العالم خلال 2025م لمجلة تايم الأمريكية
السعودية تحافظ على انسيابية حركة الطيران عبر استخدام مجالاتها الجوية في ظل التوترات المتصاعدة
وظائف شاغرة لدى مركز نظم الموارد الحكومية
16 وظيفة شاغرة في شركة PARSONS
وظائف شاغرة بشركة سير لصناعة السيارات
18 وظيفة شاغرة بـ عيادات النهدي
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
طيران ناس يدشن أولى رحلاته بين الرياض وميلان في إيطاليا
وصل الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك إلى المحكمة للإدلاء بشهادته في قضية اقتحام الحدود الشرقية، أمام محكمة جنايات القاهرة، ومواجهة الرئيس السابق محمد مرسي.
وقبل الإجابة عن أسئلة القاضي قال مبارك إنه لا يمكن الإجابة عن أي سؤال قبل موافقة القوات المسلحة المصرية قبل الإدلاء بالشهادة.
وامتنع حسني مبارك عن الإدلاء بإجابات عن الأسئلة المرتبطة باقتحام الحدود الشرقية خلال ثورة يناير 2011.
وظهر حسني مبارك لأول مرة يسير على قدميه دون الحاجة إلى كرسي متحرك، حيث اعتاد الرئيس الأسبق الظهور على الكرسي.
وخلال دخول مبارك للإدلاء بالشهادة، تم توفير مقعد له وقال القاضي: “لاحظت المحكمة أن الشاهد كبير في السن ولا يقوى على الإدلاء بشهادته واقفًا”، ومن ثم طلب له القاضي مقعدًا ليستطيع الإدلاء بشهادته.
ومن المعتاد أن يدلي الشاهد بشهادته أمام القضاء المصري واقفًا لا جالسًا.
وتشهد مصر مواجهة تحدث لأول مرة في تاريخها بين رئيسين مصريين أمام المحكمة، حيث تعود أحداث القضية إلى عام 2011 إبان “ثورة يناير”، على خلفية اقتحام سجن وادي النطرون ومهاجمة المنشآت الأمنية.
وأسندت النيابة للمتهمين في القضية “الاتفاق مع هيئة المكتب السياسي لحركة حماس، وقيادات التنظيم الدولي الإخواني، وحزب الله اللبناني على إحداث حالة من الفوضى لإسقاط الدولة المصرية ومؤسساتها، وتدريب عناصر مسلحة من قبل الحرس الثوري الإيراني لارتكاب أعمال عدائية وعسكرية داخل البلاد، وضرب واقتحام السجون المصرية”.