ناسا تخطط لبناء مفاعل نووي على سطح القمر
مايا دياب عن أصالة: إنسانة بلا بقوي!
أرامكو تعلن عن توزيعات أرباح أساسية ومرتبطة بالأداء بقيمة 80 مليار ريال
موجة حارة على المنطقة الشرقية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية ورياح على 6 مناطق
طائر يجبر طائرة متجهة من مدريد إلى باريس على العودة
الجيش الصومالي يقضي على العشرات من العناصر الإرهابية
تغريم أحمد السقا 200 جنيه بتهمة التعدي على مها الصغير
روسيا تستدعي السفير الألماني احتجاجًا على تصريحات بشأن جزر كوريل
التشهير بمواطنين ومقيم لارتكابهم جريمة التستر في مستلزمات الهواتف
أكدت الخارجية السويدية أن التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، جنّب الحديدة وميناءها العمليات العسكرية؛ حفاظاً على أرواح المدنيين.
جاء ذلك في أول تعليق من وزيرة الخارجية السويدية مارغو والستروم، على الاتفاق الذي تمخضت عنه المشاورات التي استضافتها بلادها بين حكومة الشرعية ووفد الحوثيين، برعاية أممية، والذي قاد إلى فتح مطار صنعاء للرحلات الداخلية، على أن يتم تفتيشها في مطاري عدن وسيئون بإشراف الشرعية والتحالف.
من جانبه أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنه تم التوصل لتوافق بشأن إيصال المساعدات إلى تعز، مشيراً إلى موافقة الطرفين على جولة أخرى من المحادثات الشهر المقبل.
والمعروف أن الحديدة مع مينائها تعتبر شرياناً أساسياً تتغذى منه المليشيا وتتنفس، ولذلك الضغط العسكري فيها جعل الحوثيين ينصاعون للمشاورات.
وشكلت الانتصارات العسكرية التي حققتها قوات الجيش الوطني في الحكومة اليمنية بإسناد كبير من تحالف دعم الشرعية الذي تقوده السعودية، أقوى حلقات الضغط على مليشيا الحوثي المدعومة من إيران والتي جعلته يرضخ للمشاورات بسبب الضغط العسكري على مليشياته في كل الجبهات.
وتعد الانتصارات الشرعية أهم الأسباب التي دفعت مليشيا الحوثي للحضور أصلاً إلى مشاورات السويد بإذعان بغية الوصول إلى مخرج يخفف عنها الضغط العسكري.
كما أن تقدم القوات الحكومية في كل الجبهات وخصوصاً في الحديدة وصعدة أثمر رضوخاً حوثياً في المشاورات رغم شهرته في المراوغة والمماطلة.