علماء يرصدون جسمًا غريبًا في الفضاء!
الطفلة مروة بوغاشيش.. تطورات جديدة في جريمة خطيرة هزت الجزائر
تأثير شرب عصير الرمان على ضغط الدم
رسميًا.. منع بيع منتجات التبغ في الأكشاك البقالات
الملك سلمان وولي العهد يعزّيان رئيس نيجيريا
إطلاق مبادرة للسماح بالرعي في عدد من المناطق
شركة الدرعية توقع عقدًا استثماريًا لتطوير ميدان الدرعية بـ 2.2 مليار ريال
تحقيق بكارثة الطائرة الهندية يثير الغموض.. لا أعطال ولا سبب!
القبض على مقيمين لترويجهما الشبو في بحرة
5 أغسطس.. نخبة سلالات الصقور تحلّق في سماء الرياض
على الرغم من سلسلة الوعود والتنازلات التي قدمها الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون وكان آخرها خطابه الثلاثاء، الذي أقر فيه بحالة الطوارئ الاقتصادية والاجتماعية التي تمر بها بلاده، وقدم فيه تنازلات لشعبه إلا أن حركة السترات الصفراء توعدت باستمرار الاحتجاجات بعد أن لخصت رأيها في الخطاب بكلمتين فقط هما “غير مقنع”.
وأصرت الحركة على تلبية 40 مطلباً تتمثل في النظر في عدة قضايا؛ كالإسكان والضرائب والصحة والتعليم والمالية العامة، وذلك بعد أن كان الطلب الرئيسي للحركة وقف ارتفاع الضرائب على الوقود، إلا أن المطالب اتسعت مع اتساع رقعة الاحتجاجات.
ونشرت صحيفة “لو جورنال دو ديمانش” الفرنسية بياناً للحركة يطالب بمعرفة أوجه إنفاق الضرائب، وتنظيم استفتاءات بشكل منتظم حول المسائل الاجتماعية والمجتمعية في البلاد، واعتماد التمثيل النسبي في الانتخابات التشريعية، مطالبة بالتوصل إلى اتفاق سريع قبل احتفالات أعياد الميلاد.
وكان ماكرون؛ قد أعلن، مساء الاثنين، في خطاب له عن سلسلة إجراءات منها رفع الحد الأدنى للأجور 100 يورو بدءاً من 2019، من دون أن يتحمّل أصحاب العمل أي كلفة إضافية، وإلغاء الضرائب على ساعات العمل الإضافية بدءاً من 2019، وإلغاء الزيادات الضريبية على معاشات التقاعد لمَن يتقاضون أقل من ألفي يورو شهرياً، إلا أن خطابه وإجراءاته لا زالا عاجزين عن احتواء الموقف.