طيور النحَام “الفلامنجو” تُزين بحيرة قارون التاريخية
القادسية يحقق فوزًا ثمينًا على الشباب بدوري روشن
باكستان تعرب عن تضامنها الكامل مع المملكة وترحب بالجهود الإقليمية لتهدئه الوضع في اليمن
185 صقرًا للمحترفين المحليين يتنافسون في اليوم السابع لمهرجان الملك عبدالعزيز
الهلال يقسو على الخلود بثلاثة في دوري روشن
“غازكو” تعلن توحيد أسعار تعبئة غاز البترول السائل بجميع مناطق المملكة
برعاية وزير التعليم.. تدشين مبادرة ائتلاف الجامعات وتكريم المتميزين ضمن ملتقى التعليم الرقمي 2025
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس وزراء باكستان
القبض على مواطن لنقله مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
فلكية جدة: سماء 2026 تزخر بالظواهر الفلكية
كشفت صحيفة الغارديان عن علاقة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان باستقالة وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس، والتي تقدم بها خلال الأيام القليلة الماضية، وتحديدًا في أعقاب إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب بسحب قواته من سوريا.
وأشارت الصحيفة إلى أن هناك مكالمة جمعت بين الرئيس الأميركي ونظيره التركي، اتخذ ترامب على إثرها قراره بسحب القوات التي تمتلكها واشنطن في سوريا، وذلك وفقًا لروايات أشخاص مطلعين في البيت الأبيض.
ومن جانبها، دعمت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية هذه الرواية، مؤكدة أن جيم ماتيس ذهب في محاولة لإقناع ترامب بالعدول عن قراره الذي كان قد سجله بالفعل في حديقة البيت الأبيض، خاصة وأن وزير الدفاع المستقيل كان يعي تأثير هذا التوجه الجديد في السياسة الأميركية على علاقات واشنطن بحلفائها.
وأوضح ماتيس خلال لقائه الذي دام لأكثر من 45 دقيقة في البيت الأبيض بعد ظهر الخميس، أن سحب القوات الأميركية من سوريا قد يُدمر العلاقات التي تجمع الولايات المتحدة بالأكراد، والذين كانوا أهم الحلفاء الذين اعتمت عليهم واشنطن في طرد تنظيم داعش من الأراضي السورية.
وكان ماتيس قد كتب بالفعل خطاب استقالة لم يشر إلى قوات سوريا الديمقراطية أو جيش الأسد، لكنه أشار مرارًا إلى أهمية احترام الأمن القومي للولايات المتحدة، والذي يتمثل في احترام الحلفاء ومواجهة الخصوم الإستراتيجيين.
وأفادت الصحيفة الأميركية، أن ماتيس بعد أن تيقن من كون الحديث لن يأتي بجديد مع ترامب، ذهب باستقالته إلى الكونغرس، بعد أن طلب بتصوير 50 نسخة منها وتوزيعها على مجلسي الشيوخ والنواب.