زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
حازت القناة السعودية الأولى السبق في تغطياتها المتميزة لمهرجان الجنادرية 33، محققة نسب مشاهدة عالية جدًّا مقارنة برصيفاتها التي تسابقت لتغطية المهرجان.
وتمكنت القناة من نقل المهرجان بكافة تفاصيله إلى المشاهدين في منازلهم، مقدمة نموذجًا رائعًا للنقل الحي، متجاوزة النقل التقليدي إلى خلق حالة شعورية مقاربة إلى حد كبير لحضور المهرجان فعليًّا.
ونجحت القناة من خلال تجوالها في كافة أروقة المهرجان، وتميز الصورة وانتقاء الحوارات من احتلال مركز الصدارة حاصدة إشادات المتابع العادي والمختصين.
وخلفت تلقائية المذيعين عبدالعزيز القحطاني، ونهى الحربي، إضافة إلى طاقم العمل الوطني المتميز والتواجد المستمر لطاقم العمل الوطني في مكان الحدث بشكل دائم علاقة بين القناة والمشاهد الذي أقعدته ظروفه عن حضور فعاليات المهرجان.
وأرجع المختصون ذلك النجاح إلى إدراك القناة توجهات واحتياجات مشاهديها ووضعها في الحسبان أثناء العمل بداية من وضع خطة التغطية، مرورًا بمراحل الإعداد وانتهاء بالتقديم، مضافًا إلى ذلك الأسباب آنفة الذكر من تميز فريق العمل.
وعادة ما تبرز القناة السعودية وتحتل مراكز الصدارة عندما يتعلق الأمر بالشأن الوطني؛ مما جعل ذلك راسخًا في أذهان المتابعين الذين يجعلونها خيارهم الأول في مثل هذه المناسبات.
لقد أثبتت القناة السعودية يومًا بعد آخر قدرتها على التفوق وعلى أن تكون الأقرب للمشاهد السعودي، مستندة على حقيقة بسيطة وهي أن الكادر الوطني هو الأقدر على عكس توجهات الوطن، فاعتمدت كادرًا وطنيًّا مؤهلًا وقادرًا على تمثل الروح السعودية.
ويعد مهرجان الجنادرية الأكبر والأشهر في المنطقة من خلال مسيرته الممتدة عبر ثلاثة وثلاثين عامًا يتوّجها كل عام بالتخلص من سلبيات الدورات السابقة ومقدمًا تجربة جديدة أقرب للكمال مستفيدًا من رعاية الدولة والحرس الوطني وتدافع الجهات الرسمية والشعبية للمشاركة في فعالياته.