كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
بعد الأمر الملكي الكريم الصادر اليوم باستمرار صرف بدل غلاء المعيشة للمواطنين العاملين في القطاعين الحكومي والعسكري وعدد من الفئات الاخرى تتجه الأنظار إلى القطاع الخاص للاضطلاع بدوره في هذا الشأن.
وطالب المواطنون القطاع الخاص بأن يبادر بصرف بدل غلاء المعيشة للمواطنين أسوة بما تم في القطاعات الأخرى لان الظروف المعيشية في المملكة واحدة.
ودعا المواطنون مؤسسات القطاع الخاص الى القيام بالدور التنموي المنشود نظرا للتسهيلات التي تمنحها الدولة للمستثمرين في كافة القطاعات.
يأتي هذا بعد يوم واحد من توجيه مجلس الضمان الصحي التعاوني تحذيرًا لمنشآت القطاع الخاص غير الملتزمة بتوفير التأمين الصحي لمنسوبيها سواء سعوديين وغير سعوديين وأفراد أسرهم.
وأفاد الضمان الصحي أن المؤسسات المخالفة ستتعرض إلى إيقاف الخدمات بالتنسيق مع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، إضافة إلى إلزامهم بسداد الأقساط الواجبة السداد وغرامة مالية تساوي قيمة التأمين عن كل فرد.
وتوقّع المجلس تبعاً لذلك نمو أعداد المؤمن لهم بزيادة تصل إلى (2) مليون مشترك جديد، خلال نهاية العام القادم 2019.
يذكر أن المقام الكريم كان قد أمر اليوم باستمرار صرف بدل غلاء المعيشة الشهري بمبلغ (1000 ) ألف ريال للمواطنين من الموظفين المدنيين والعسكريين ، وبدل غلاء المعيشة للمعاش التقاعدي الذي يصرف للمستفيدين من المؤسسة العامة للتقاعد ، والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية من المواطنين بمبلغ (500) خمسمائة ريال ، وبدل غلاء المعيشة للمخصص الشهري لمستفيدي الضمان الاجتماعي بمبلغ (500) خمسمائة ريال ، واستمرار زيادة مكافأة الطلاب والطالبات من المواطنين بنسبة (10 %) ، وذلك لمدة عام مالي واحد إلى حين استكمال دراسة منظومة الحماية الاجتماعية.
وهذا هو العام الثاني على التوالي الذي يتم فيه التوجيه باستمرار صرف بدل غلاء المعيشة مع التأكيد على عدم أحقية البنوك في اقتطاع أي أقساط أو ديون منها.