كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
سلط تقرير معهد استوكهولم لأبحاث السلام العالمي “Sipri” على الميزانيات العسكرية والتقدم التكنولوجي التسليحي للعديد من الدول على مستوى العالم، حيث جاءت المملكة على رأس مستوردي السلاح والمعدات العسكرية.
التقرير الذي تناولته العديد من وسائل الإعلام الدولية، أكد أن الإنفاق العسكري للمملكة خلال عام 2017 بلغ ما يقرب من 70 مليار دولار، لتأتي بذلك في المرتبة الثالثة في قائمة الأكثر إنفاقًا في الشق العسكري على مستوى العالم، والأولى في الشرق الأوسط.
وتشير تقديرات المعهد إلى أن المملكة زاد إنفاقها العسكري بنسبة 74 % بين عامي 2008 و 2015 إلى 90.3 مليار دولار، وهو أعلى مستوى على الإطلاق، وبعد الانخفاض في أسعار النفط – وبالتالي في الإيرادات الحكومية – انخفض الإنفاق العسكري بنسبة 29 % في عام 2016، ثم ارتفع مرة أخرى بنسبة 9.2 % في عام 2017، ليصل إلى 69.4 مليار دولار، أي ما يعادل 10 % من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد.
ومن جانبها، عقدت مجلة نيوز وييك الأميركية مقارنة بين القوات العسكرية السعودية والإيرانية، حيث أكدت أن قوات الملالي أنفقت في 2017 ما يقرب من 14.5 مليار دولار بزيادة 37 % عن مستويات 2014.
وأشارت إلى أن التفوق العسكري التقني يصب في صالح المملكة بشكل رئيسي، بل إن التجهيز التكنولوجي للجيش السعودي يتجاوز أي قوات نظامية في منطقة الشرق الأوسط.
وفقاً لمعهد استوكهولم الدولي لأبحاث السلام، أصبحت المملكة، التي تعد ثالث أكبر دولة من حيث الإنفاق العسكري في عام 2017، متفوقة على كل من العراق، إسرائيل، إيران، الجزائر وعمان مجتمعين.
ومن المتوقع أن تنخفض القدرات العسكرية الإيرانية في العام المقبل، لا سيما بعد أن استعادت الولايات المتحدة فرض العقوبات الاقتصادية على طهران، وهو الأمر الذي قد يُعيد إيران إلى المستويات المنخفضة قبل توقيع اتفاقها النووي في 2015.