كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
وصفت مجلة فوربس الأميركية التوصل لاتفاق بين منظمة أوبك وحلفائها، بمثابة مصافحة “هاي فايف” جديدة بين ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على غرار التحية الشهيرة التي جرت بين الزعيمين خلال قمة مجموعة العشرين.
وأكدت المجلة الأميركية أن العلاقات التي تجمع المملكة وروسيا تصب في مصلحة كل من البلدين، حيث استطاعا تحقيق إيرادات حكومية كبيرة وتحقيق الاستقرار في سوق النفط بعد العقوبات التي فُرضت على إيران، مشيرة إلى أن التنسيق المتبادل بين الجانبين كان السبب الرئيسي في إنجاح قمة الأوبك.
وكانت أوبك قد اقترحت في البداية خفض الإنتاج بمقدار مليون برميل يوميًا لتحفيز الأسعار، وبالفعل تم التوصل إلى اتفاق لخفض الإنتاج بمقدار 1.2 مليون برميل في اليوم.
ووفقاً لصحيفة وول ستريت جورنال الأميركية، فإن أعضاء أوبك سيكونون مسؤولين عن 0.8 مليون برميل من الخفض (مع تحمل السعودية 250 ألف برميل في اليوم)، في حين أن مجموعة الدول غير الأعضاء في أوبك ستكون مطالبة بخفض 400 ألف برميل المتبقية.
ووافقت روسيا من جانبها على خفض 230 ألف برميل، وهو رقم ضئيل نسبيًا بالنظر إلى إنتاج البلاد البالغ 11.4 مليون برميل يوميًا، فيما تم منح إعفاءات لإيران وفنزويلا ونيجيريا وليبيا.
وبيَنت فوربس أن الدول التي اجتمعت في فيينا هي جزء من ما يسمى “أوبك +”، والذي يضم عشرة أعضاء من خارج أوبك مثل روسيا وقازاخستان، مشيرة إلى أن هذه المجموعة معًا تمتلك نفوذًا غير مسبوق على الاقتصاد العالمي، وتسيطر على 55٪ من إمدادات النفط العالمية و90٪ من الاحتياطيات المؤكدة.
روسيا والمملكة هما على رأس هذه المنظمةـ فثاني وثالث أكبر منتجي النفط في العالم لديهما نواتج تبلغ 11.41 و10.65 مليون برميل في اليوم، وبالمقارنة بالطلب العالمي الذي يبلغ الآن ما يقرب من 100 مليون برميل في اليوم، فإن البلدين يتحكمان في حوالي 20٪ من السوق.