الهلال يبدأ مشواره في مونديال الأندية بالتعادل مع ريال مدريد
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع
سلمان للإغاثة يوزّع 3.489 كرتونًا من التمور في دير الزور السورية
ما هي خدمة تقدير والفئات المستفيدة منها؟ الأحوال تُجيب
الريال يتقدم والهلال يتعادل سريعًا
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ 183 مليار دولار
زالي.. تقنية وطنية لحفظ الأمن على الحدود
الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة
التشكيل الرسمي لمباراة ريال مدريد والهلال
أكدت وزارة البيئة والمياه والزراعة على حظر صيد السلاحف البحرية أو جمع بيضها أو الاتجار في لحومها ومنتجاتها، داعية مرتادي البحر وصيادي الأسماك الذين تقع السلاحف في شباكهم إلى المبادرة بإطلاقها، وإعادة ما يتم صيده من هذه الحيوانات إلى البحر.
وأكدت الوزارة أن من يخالف هذه التوجيهات يعرض نفسه للعقوبة حسب نظام صيد واستثمار وحماية الثروات المائية الحية في المياه الإقليمية للمملكة ولائحته التنفيذية، حيث يحظر النظام صيد السلاحف أو جمع بيضها أو نقله أو الاتجار به، إضافة إلى العبث بأعشاش السلاحف وأماكن تجمعها.
وناشدت وزارة البيئة، مرتادي البحر والصيادين والهواة بضرورة الحفاظ على السلاحف البحرية وعدم العبث بها، كواحدة من الأنواع المهمة في البيئة البحرية، مبينة أن كل من يخالف ذلك الحظر سيكون عرضة للعقوبة، حسب نظام صيد واستثمار وحماية الثروات المائية الحية في المياه الإقليمية للمملكة، ولائحته التنفيذية.
وتعد السلاحف البحرية من الحيوانات المعمرة، حيث تنمو ببطء، ولا تسلم غالبية صغار السلاحف من الأذى، فبعضها لا يقوى على الخروج من العش فيموت، وتلتهم السرطانات والطيور عددا منها على الشاطئ قبل وصولها إلى البحر، ويذهب بعضها فريسة الصيادين وهواة التربية والتجار، حيث تمضي صغار السلاحف سنوات من عمرها في البحار العميقة، وهي تكبر ببطء محاولة اجتناب المفترسات.