المدني: 25 مركزًا موسميًّا في المنافذ البرية والطرق المؤدية إلى مكة والمدينة خلال الحج
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
القبض على 12 مخالفًا لتهريبهم 280 كيلو قات في جازان
صدور نتائج أهلية حساب المواطن لشهر يونيو
فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
مبادرة طريق مكة في المغرب.. 4 سنوات من التميز والنجاح
ظاهرة نادرة.. الشمس تتعامد اليوم بشكل عمودي تمامًا على الباحة
إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
أكدت مجلة فوربس الأميركية أن قرار قطر بالانسحاب من منظمة الدول المصدرة للنفط “أوبك” جاء بترتيب مسبق مع إيران، والتي تسعى بشتى السبل لإحراج المجموعة على المستوى العالمي بعد فرض الموجه الأعنف من العقوبات الأميركية على قطاعي النفط والبنوك.
وأكدت إيلين والد الخبيرة في الشؤون النفطية بالمجلة الأميركية، في سياق تقرير لها، أن على الرغم من كون قرار قطر لا يمثل أهمية كبيرة على المستوى الاقتصادي والنفطي للعالم، إلا أنه قد يكون علامة على تمرد قطر على أوبك التي تقودها المملكة.
وقالت: “بالنسبة لقطر، فإنها ليست مهمة بمنظمة الأوبك، ولها تأثير ضئيل على قرارات المجموعة، وعلاوة على ذلك، قد تكون هناك فائدة سياسية محلية للدوحة”.
وأشارت إلى أن الفائدة السياسية التي قد تجنيها قطر من وراء الخروج على المستوى المحلي، تكمن في إيهام الشعب القطري بالانتصار على الدول العربية الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب.
وأوضحت أن منظمة أوبك لن تشعر بخسارة منتج للنفط يقوم بضخ 600 ألف برميل يومياً، خاصة وأن هذا الرقم هو أقل من 2 ٪ من إجمالي إنتاج المجموعة.
وبيَنت المجلة الأميركية أن الهدف الرئيس لقطر من وراء اتباع سياسة الانسحاب هو زعزعة استقرار المجموعة، وهو ما يعزز فرضية التعاون مع إيران والتنسيق بشأن اتخاذ مثل هذا القرار.
وكشفت محللة فوربس الخطة الكاملة لإيران من وراء ذلك، حيث قالت إنها تسعى ليكون اجتماع الخميس المقبل بين أوبك والمنتجين الآخرين من خارجها، وعلى رأسهم روسيا، بداية لإثارة صغار المصدرين للنفط ضد السعودية، وهو الأمر الذي يطيح باستقرار سوق النفط ويخلق حالة من عدم اليقين.