وظائف شاغرة لدى شركة صدارة للكيميائيات
وظائف شاغرة في شركة ساتورب
وزارة الداخلية تُطلق ختمًا خاصًّا بمؤتمر أبشر 2025
متحدث الأرصاد يوضح حقيقة مقاطع غرق أحياء في الرياض
تعليق الدراسة الحضورية بجامعة الأمير محمد بن فهد
الفريق البسامي يصدر قرارات ترقية 1911 فردًا من منسوبي الأمن العام
القبض على شخص لقيادته مركبته بدون لوحات وبسرعة عالية وتهور بحائل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة
وظائف شاغرة بـ هيئة عقارات الدولة
الجامعة الإسلامية تعلن إطلاق مسابقة الخطابة والشعر والخط العربي
“خامنئي هو هتلر الجديد”.. كان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان صائبًا، عندما أبلغ العالم أجمع في حواره مع صحيفة نيويورك تايمز الأميركية منذ عام تقريبًا، بحقيقة قائدي إيران في الوقت الحالي، والذين اتفقوا مع النازيين الألمان في العديد من السياسات الاستراتيجية والدعائية.
الأمير محمد بن سلمان كان صاحب رؤية صائبة ومستندة إلى حقائق واقعية، عندما وصف المرشد الإيراني علي خامنئي بأنه “هتلر الجديد”، خاصة وأن التكتيكات التي اتبعها قائد الملالي في الشرق الأوسط مماثلة للزعيم النازي في أوروبا أوائل الثلاثينيات من القرن الماضي.
وبعد مرور أكثر من عام كامل على حوار ولي العهد مع ديفيد إغناطيوس الكاتب الأميركي المخضرم، أكد موقع نيوز ماكس الإخباري في الولايات المتحدة أن الأسلوب الذي يتبعه الملالي في عرض أخبارهم وتقاريرهم هو نفسه الذي اتبعه النازيون في الفترة من عام 1933 وحتى عام 1945، وهي التي شهدت اندلاع الحرب العالمية الثانية.
وأكد الموقع الأميركي أن الأسلوب الذي يعتمده الآن الملالي، والذي يلجأ لعرض الفتن والأخبار الكاذبة في عدد من وسائل الإعلام الأميركية والدولية، مُستمد من الأسلوب الذي أتقنه الألمان تحت قيادة جوزيف جوبلز، وزير الدعاية في عهد هتلر، والذي تولى مهام الدعاية للنازيين منذ بداية الثلاثينيات وحتى نهاية الحرب العالمية الثانية.
وقال الموقع الأميركي “هتلر نفسه كان مؤيدًا رئيسيًا للأخبار المزيفة.. لقد تم تصميم الإعلام النازي بالكامل ليكون أداة نشر أخبار وتقارير كاذبة للعالم، سواء عن أعدائهم أو القدرات الخارقة للجيش الألماني في ذلك الوقت”.
ولم يكتف الملالي بالاقتباس من نهج النازيين، بل عمدوا إلى جماعة الإخوان أيضًا ليحصلوا على ما يناسبهم من الفكر، وهو ما أشار إليه “نيوز ماكس”، عندما أكد أن القيادة الإيرانية تحاول بنشاط تغيير الرواية الإخبارية، وهم ينجحون بفضل إجبار أنصارهم على فصل نفسهم عن العالم المحيط، والاعتماد بنسبة 100% على الأخبار والتقارير التي يتم تقديمها لهم، مشبهًا هذا الوضع بالطفل الذي تمنحه أمه الغذاء الذي تريده بالملعقة دون إرادة منه.
