مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق على تراجع
الهلال يخطف تعادلًا قاتلًا من الوحدة
ضبط مقيمين لاستغلالهما الرواسب في المدينة المنورة
السعودية تدين بأشد العبارات إطلاق الاحتلال النار على وفد دبلوماسي في مخيم جنين
أكثر من 35 مليون راكب استخدموا قطارات السعودية خلال الربع الأول من 2025
تعادل الوحدة والهلال في الشوط الأول
الخلود يتجاوز الفيحاء بثنائية
بثنائية رونالدو ودوران.. النصر يعبر الخليج
اختتام منافسات الأولمبياد الخليجي للروبوت بمشاركة أكثر من 30 طالبًا وطالبة
كوادر سعودية تتحدث لغات الحجاج في أبيدجان.. واحترافية تُجسّد ترحيب السعودية من أول لحظة
تشارك الهيئة العامة للاستثمار في الدورة السادسة عشرة للمعرض السعودي للبلاستيك والصناعات البتروكيماوية، والذي انطلقت فعالياته أمس الأحد بمدينة جدة ويستمر أربعة أيام، تحت رعاية محافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد.
وتناقش الدورة السادسة عشرة من خلال الفعاليات المصاحبة للمعرض أحدث التطورات ذات الصلة بالصناعات البلاستيكية والبتروكيماوية على المستويين المحلي والعالمي.
وتهدف هيئة الاستثمار من خلال مشاركتها بالمعرض تحت مظلة “استثمر في السعودية” إلى إبراز دورها في خدمة المستثمرين بما يواكب توقعاتهم وتطلعاتهم وتعريفهم بالفرص الاستثمارية التي تتمتع بها المملكة، كما تسعى إلى جذب استثمارات نوعية ومختلفة في قطاع الصناعات التحويلية والذي يعتبر من الركائز الثلاث لاستراتيجية المملكة الصناعية في قطاع البتروكيماويات، إذ تشكل صناعة البتروكيماويات في المملكة عنصرا حيويا للاقتصاد السعودي، حيث بلغت صادرات المملكة من البتروكيماويات والبلاستيك نحو 115 مليار ريال، كما أنها شكلت ما نسبته 60% من الصادرات غير النفطية.
وحقق قطاع البتروكيماويات ما يقارب الـ 12 مليار ريال و 5000 وظيفة مباشرة كاستثمارات صناعية في البتروكيماويات من 15 مشروعا والذي قد أعلن عن بعضها خلال مؤتمر مستقبل الاستثمار في الربع الرابع من 2018 في الرياض.
يذكر أن المعرض السعودي للبلاستيك والصناعات البتروكيماوية 2019م، يقام برعاية ماسية من شركة”سابك”، و”صندوق التنمية الصناعية السعودي” كراع للتمكين الصناعي، و”الهيئة الملكية للجبيل وينبع” كشريك دعم الصناعة، و”هيئة الاستثمار” كهيئة داعمة، ويتفرد بكونه جسرا لتوطيد التواصل بين كبار الشخصيات، وصناع القرار والرواد والخبراء الإقليميين والدوليين لاستكشاف الآفاق الهائلة في مجال البتروكيماويات، والبلاستيك السعودي، في الوقت الذي تتطلع فيه المملكة إلى توظيف مكامن قوة القطاع الحيوي في تطوير منتجات صناعية ذات قيمة عالية، انسجاما مع خطط تعزيز نمو وتنوع الاقتصاد الوطني.