750 طبيب تجميل في مؤتمر اكتشاف محفزات من جسم الإنسان تعالج تساقط الشعر
بتحديث نوعي ومتحدثين متخصصين.. البنوك السعودية تختتم النسخة الثالثة من واعي المصرفي
رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى المساء
1.2 مليون رابط للتحايل على آليات رصد المحتوى المتطرّف
بنك البلاد يجمع 650 مليون دولار من إصدار صكوك
وظائف شاغرة في فروع شركة SAP
احذروا ظاهرة الافتراش خلال الحج
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة EY
وظائف إدارية شاغرة بـ طيران الرياض
وظائف شاغرة في شركة CEER لصناعة السيارات
أكدت مجلة “فوربس” الأميركية، أن استثمار المملكة في مجالات إنتاج الغاز الطبيعي ستمثل أحد أهم عناصر تنويع الاقتصاد، وذلك حسب رؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان 2030، والتي تشمل العديد من المحاور لتغيير الأنماط التقليدية للاقتصاد السعودي.
وأشارت المجلة الأميركية إلى أن الغاز الطبيعي أصبح هو “الوقود الانتقالي” بالنسبة للعالم للحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وتفاوت مستويات الرياح والطاقة الشمسية غير المتوافرة لفترات طويلة بالسنة.
وأوضحت “فوربس” أن الاستثمار في الغاز الأميركي يساعد على تنويع الاقتصاد السعودي، خاصة وأنه سيسمح بتخفيض الدعم المحلي، كما أن توجيه استثمارات المملكة لقطاع الغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة سيجعل المملكة قادرة على منافسة كبار المنتجين العالميين.
وتخطط المملكة لاستثمار أكثر من 20 مليار دولار في الغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة، حيث تتطلع السعودية للاستثمار في محطة “تيريسيان” لتصدير الغاز الطبيعي المسال في ولاية لويزيانا، بالإضافة إلى مرفق شركة “سيمبر إنيرجي” في تكساس.
إذا تمكن السعوديون من الوصول إلى ما يكفي من الغاز الأميركي، فسوف يساعدهم ذلك على تقليل الاعتماد على النفط لتوليد الكهرباء.
وفي هذا السياق، قالت المجلة الأميركية إن الاستثمار في الغاز الطبيعي بالولايات المتحدة سيساعد على زيادة صادرات النفط بمقدار 725 ألف برميل يوميًا، وهو مقدار النفط المستخدم في الصيف لتوليد الطاقة.
وتمتلك المملكة العربية السعودية ما يقرب من 20 ٪ من جميع الكهرباء في العالم التي يتم توليدها باستخدام النفط، خاصة بعد قيام دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية الغربية بتخفيض قوتها النفطية بشكل كبير منذ الأزمة المعروفة في سبعينيات القرن الماضي.