نجا من الهبوط 4 مرات.. الرائد يُنهي مغامرته وسط الكبار بعد 17 موسمًا
التحالف الإسلامي يدشن مبادرة لتعزيز قدرات المؤسسات الفلسطينية في محاربة تمويل الإرهاب
المهمة الأولى لـ تشابي ألونسو مع ريال مدريد
إطلاق شركة هيوماين يعزز ريادة السعودية في الذكاء الاصطناعي ويسرع وتيرة الابتكار
ضبط مخالفَين لنظام البيئة للصيد بدون ترخيص في المدينة المنورة
ولي العهد يستقبل لاعب المنتخب السعودي لألعاب القوى البارالمبية عبدالرحمن القرشي
وكالة المسجد النبوي تطلق خطتها لموسم الحج بـ 100 مبادرة إثرائية و20 مسارًا تخصصيًا
اعتدال تدشّن هويتها الجديدة وتوسّع نطاق عملها لحفظ النعم
أمام العروبة.. سالم الدوسري يتطلع لمواصلة تألقه هذا الموسم
الهلال والعروبة لا يعرفان التعادل
وصفت صحيفة “دويتشه تسايتونج” الألمانية، القبض على جاسوس إيراني في الجيش الألماني بالعملية المتكررة من جانب نظام الملالي، مؤكدة أنه “واحد من بين جواسيس” تمتلكها إيران في ألمانيا وعدد من دول الاتحاد الأوروبي.
وقالت الصحيفة الألمانية إن المشتبه به المُحتجز كان أحد أفراد كتيبة المعارك الإلكترونية الألمانية، ومقرها في راينلاند بفالز، وهي مكونة من مجموعة خبراء يمتلكون قدرات على إتمام “المحادثات المعادية”، وتعطيل أنشطة أجهزة إرسال العدو، بالإضافة إلى حماية الاتصالات اللاسلكية للجيش الألماني.
الجاسوس الإيراني المعروف إعلاميًا باسم “عبد الحميد”، هو مواطن أفغاني يبلغ من العمر 50 عامًا، ويتعاون مع الجيش الألماني في قسم “اللغة” كمستشار، وأكدت الصحيفة أنه مسؤول عن “تقييم اللغة” بما في ذلك ترجمة المعلومات التي تم جمعها من مواقع البعثات العسكرية والعمليات الاستخباراتية.
وأشارت الصحيفة إلى أن أولى علامات تجسس إيران على الجيش الألماني قد تم الكشف عنها في عام 2017، وكان عبد الحميد في مركز الاهتمام كمشتبه به وتحت المراقبة حتى 6 ديسمبر 2018 عندما صدر أمر باعتقاله، وخلال 16 يناير تم إرساله إلى المحكمة الفيدرالية الألمانية المسؤولة عن مراجعة قضيته.
ووفقًا لمنظمة الأمن الداخلي الألمانية، فإن أجهزة الاستخبارات الإيرانية تركز على “التجسس ومحاربة قوى المعارضة داخل وخارج البلاد”.
وأكدت منظمة الأمن الداخلي التابعة للنظام الإيراني مرارًا على “الاهتمام المستمر بجمع المعلومات حول السياسة الخارجية والأمن” من قبل وزارة الاستخبارات، وذلك في العديد من الدول الموجودة في أوروبا.
وتمتلك إيران تواجداً استخباراتياً ملموساً من قِبل الدول الأوروبية، حيث تم الكشف عن مجموعة من عمليات الاغتيال داخل عدد من الدول، كما كان للبعثات الدبلوماسية الإيرانية دور في تسهيل مهام العناصر الإرهابية لشن عمليات متطرفة داخل أوروبا.