زلزال بقوة 5.6 درجات يضرب كامتشاتكا الروسية
أمطار غزيرة على منطقة الباحة حتى المساء
ارتفاع تكاليف البناء في السعودية بنسبة 0.7%خلال يوليو 2025
السيبراني يحذر: حدثوا أجهزة Apple
وفاة القاضي الرحيم فرانك كابريو بعد صراع مع المرض
تحويلة مرورية على تقاطع طريقي الملك سلمان وأبي بكر الصديق بالرياض
تراجع طفيف بأسعار الذهب اليوم
عدد المعتمرين يتجاوز 15 مليونًا خلال الربع الأول من 2025
إدخال 135 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة
إنتاج النفط في النرويج يسجل أعلى مستوى منذ 2011
اجتاحت عاصفة نورما لبنان وسوريا ودولًا أخرى في منطقة الشام، وألحقت أضرارًا بالغة ببعض مخيمات اللاجئين السوريين في المناطق الجبلية في وادي البقاع الأكثر تضررًا.
وأدت العاصفة إلى غرق الخيام إما بالثلوج أو مياه الأمطار والسيول، لتخلف وراءها ظروفًا صعبة.
وبعد مرور عاصفة نورما، تستعد منطقة الشام لاستقبال عاصفة جديدة أطلق عليها اسم “ميريام” بداية من اليوم الاثنين قد تكون أصعب وأقوى، فيما يبقي اللاجئين يعانون من ظروف طقس صارمة ويكافحون من أجل البقاء.
وبحسب تقارير الأحوال الجوية، تصل العاصفة القطبية المنشأ محملة بالأمطار الفيضانية والهطولات الثلجية، إلى لبنان وسوريا، وفلسطين والأردن وتركيا وقبرص، وستتحول إلى عواصف ثلجية عالية الفعالية وغزيرة التراكمات.
وتتوعد الحالة الجديدة بحسب تقارير الأرصاد بتحويل منطقة بلاد الشام إلى صفحات بيضاء جليدية، خاصة أنه استبق الأمر بدخول منخفض جوي سرعان ما انتقل إلى عاصفة من الدرجة الثانية، لكنها أشد قساوة وبرودة مِن “نورما”.
وشهدت لبنان وسوريا والدول المجاورة قبل أيام، أمطارًا غزيرة غير مسبوقة في بعض المناطق وهطولات ثلجية وانخفاض في درجات الحرارة تحت مسمى العاصفة “نورما”، التي تركت القليل من آثارها المتمثلة حاليًّا بتشكل الصقيع والجليد والضباب وأجواء شديدة البرودة، من المتوقع أن تستمر طيلة شهر يناير الجاري.