كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
قال رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبوزاهرة: إن التقارير المزعومة التي تناقلتها صفحات التواصل الاجتماعي عن اصطدام وشيك لكويكب بالكرة الأرضية في الأول من فبراير 2019 ما سوف يتسبب في كارثة عالمية مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة.
وتزعم التقارير أيضاً أن الكويكب NT7 2002 البالغ قطره ما بين 1.4 و2 كيلومتر يندفع عبر الفضاء بسرعة بأكثر من 96 ألف كيلومتر بالساعة، وعند اصطدامه سوف يتسبب في كارثة عالمية.
وأضاف أبوزاهرة أنه تم اكتشاف الكويكب NT7 2002 في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في التاسع من يوليو العام 2002 وتمت ملاحظة أنه على عكس معظم الكويكبات التي تدور حول الشمس على نفس مستوى الكواكب فإن هذا الكويكب يتحرك في مسار مائل بزاوية 42 درجة لذلك فهو يقضي معظم وقته أعلى أو أسفل مستوى النظام الشمسي، وفي كل 2.29 سنة، فإن الكويكب يندفع خلال الجزء الداخلي لنظامنا الشمسي وليس بعيداً عن مدار الأرض.
وقد قام الباحثون في العام (2002) ببعض الحسابات وكانت النتائج المبدئية بأن هناك فرصة ليصطدم بالأرض في الأول من فبراير 2019 (وهو ما بنيت عليه الإشاعة المنتشرة حالياً) إلا أن الباحثين وجدوا أن الاحتمال ضعيف جداً، وبإجراء مزيد من الأرصاد تمت إزالته من قائمة الكويكبات الخطرة منذ حوالي 17 سنة بتاريخ 1 أغسطس 2002.
وبشكل عام لم يتم رصد أي كويكبات أو مذنبات من شأنها أن تؤثر على الأرض في أي وقت في المستقبل المنظور فكل الكويكبات المحتملة الخطرة المعروفة لديها فرصة ضعيفة أقل من 0.01 ٪ للتأثير على الأرض خلال 100 عام المقبلة.