المنافذ الجمركية تسجّل 957 حالة ضبط خلال أسبوع
مطار الملك خالد: العمليات التشغيلية عادت للعمل بشكل كامل
من خلال النوم.. وصفة بسيطة لقلب صحي
المذنب أطلس يعبر دون أي تهديد للأرض بعد شائعات بوقوع كارثة
الدحة.. موروث تراثي يجسد هوية الشمال في جناح إمارة الحدود الشمالية بمعرض وزارة الداخلية
الطلح والقيصوم والعوسج والسوسن البري أكثر النباتات المحلية انتشارًا في حائل
أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى
خلال أسبوع.. ضبط 17880 مخالفًا بينهم 15 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
الصين تصدر إنذارًا باللون الأزرق لمواجهة العواصف
محامية تحذر: البيتكوين من أكثر الأساليب شيوعا في غسيل الأموال
أكد خبير التجارة الدولية الدكتور فواز العلمي، أن المواطن يجب أن يشمر عن يديه للعمل في مصانع جديدة تطور المحتوى المحلي، وتوفر فرص وظيفية جديدة.
وأضاف العلمي في حواره ببرنامج “يا هلا” على قناة روتانا خليجية أنه إذا أردنا أن نستفيد من مزايانا التنافسية؛ فلابد أن تكون لدينا خدمات لوجيستية ممتازة، وربط بين موانئ المملكة وموانئ المنطقة الشرقية.
وتابع أن لدينا الكوادر البشرية القادرة على إدارة الصناعات الوطنية الجديدة، وتحتاج فقط إلى الفرصة.
ويعتبر برنامج تطوير الصناعة الوطنية الذي انطلقت أعماله اليوم في الرياض تحت رعاية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز أكبر برامج تحقيق الرؤية السعودية على الإطلاق.
ويضم البرنامج 300 مبادرة تمثل 33% من مستهدفات الرؤية، التي ستترجم إلى مشاريع تنموية مستدامة، تحفز القطاع الخاص بتمكينه من الإسهام بفاعلية كشريك إستراتيجي في التنمية.
ويهدف برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية إلى تكامل قدرات أجهزة الدولة في المملكة، إلى جانب جذب وتشجيع الاستثمارات المحلية والعالمية من خلال أربعة قطاعات رئيسة هي: الطاقة، والصناعة، والتعدين، والخدمات اللوجستية، لتكون المملكة قوة صناعية رائدة ومنصة عالمية للخدمات اللوجستية، مشيرًا إلى أن القطاع الحكومي هو الممكن الرئيس خلف هذا البرنامج، حيث تتكامل فيه جهود العديد من القطاعات.
ويؤكد عدد المبادرات الكبير الذي يتضمنه البرنامج أن المحرك الأساس في هذا البرنامج هو القطاع الخاص المحلي والدولي، لذلك قام البرنامج بدعم جميع مبادراته بمجموعة كبيرة من الممكنات والمحفزات لجذب استثمارات محلية ودولية بما يزيد على تريليون وسبعمائة بليون ريال، لتسهم في تحقيق أهداف البرنامج، التي تتمثل في رفع مشاركة القطاعات الرئيسة الأربعة في الناتج المحلي الإجمالي إلى تريليون ومائتي بليون ريال وزيادة الإسهام في المحتوى المحلي إلى أكثر من 700 بليون ريال وإيجاد مليون وستمائة ألف وظيفة جديدة، إضافة إلى رفع حجم الصادرات السعودية إلى أكثر من تريليون ريال.