الملك سلمان وولي العهد يهنئان ماكرون
أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب جزر تونغا جنوب المحيط الهادئ
المتقدمة تعلن بدء تشغيل مصانع إنتاج البروبيلين في الجبيل
موجة حارة على الشرقية
التعرض للهواء الملوث يزيد خطر الإصابة بأورام الدماغ
ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية 0.5%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
تشيلسي بطلًا لكأس العالم للأندية بثلاثية في باريس سان جيرمان
نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
لم يكتفِ عزمي بشارة بسيطرته على التوجهات القطرية ، ليزور مركز الدراسات الإستراتيجية بوزارة الدفاع القطرية، ليعلن سيطرته أيضًا على جيش قطر!
وتعتبر هذه الخطوة مؤشرًا جديدًا يعكس استمرار تنظيم الحمدين في التحكم بقطر وسياساتها التي تقودها إلى حافة الهاوية بخطى ثابتة، فطالما كشفت المواقف والقرارات السياسية القطرية خلال السنوات الماضية أن تميم بن حمد ما هو إلا واجهة يحركها خليفة بن حمد، وحمد بن جاسم وأيضًا تركيا وإيران.
التآمري يحكم!
وعزمي بشارة صاحب المخططات القطرية التي تهدف إلى ضرب أمن واستقرار المنطقة، يعتبر هو المحرك الرئيسي للأذرع الإعلامية لتنظيم الحمدين والمستمرة في بثّ الشائعات والأكاذيب التي من شأنها التحريض على الأنظمة العربية وتشويه صورتها وتأليب الرأي العام العربي والغربي، ليكون أيضًا محركًا للجيش القطري ومتحكمًا فيه.
وأصبح من يحكم قطر اليوم هو عزمي بشارة الذي أقسم في الكنيسيت الإسرائيلي بالولاء الإسرائيلي، كما أنه هو من يدير الخلايا الإلكترونية ويصورهم على أنهم مواطنون قطريون، ليصف متابعون الوضعَ بالقول: “تميم أصبح مزهرية من الخزف بسبب بشارة!”.
القطريون غاضبون:
وأبدى قطريون غضبهم الشديد من توغل عزمي بشارة في الأجهزة القطرية، وأخطرها الدفاع، حيث أكدوا أنه للأسف الشديد “الإسرائيلي عزمي بشارة” أصبح موجهًا وقائدًا لقواتهم العسكرية وآمرًا وناهيًا لها.
ورأوا أن وجود القوات التركية في شوارعهم ما هو إلا ثمار سيطرة عزمي بشارة على القوات العسكرية في قطر.
وأكد قطريون أن عزمي بشارة يسعى لتحقيق جزء من أهدافه وهي إخراج المواطنين الأصليين من المؤسسات العسكرية واستبدالهم بجنسيات أخرى ليسهل عليه التحكم بالجيش والسيطرة عليه.
وتابعوا: “أمر خطير ما يحدث.. كيف تأمنون عزمي بشارة على ديرتنا ويتم تسليمه الجيش.. هذه مصيبة والله”.
سعودي وأفتخر
قطر مسخرة القرن الواحد والعشرين