40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
سلط موقع أويل برايس العالمي الضوء على شراء شركة أرامكو الوطنية للنفط حصة مقدارها 20% من أسهم شركة تكرير النفط الكورية الجنوبية “هيونداي أويل بنك” بقيمة 1.6 مليار دولار.
وأوضح الموقع المعني بشؤون الطاقة ومراقبة حركة أسعار النفط العالمية، أن شركة “أويل بنك” الكورية هي أصغر شركة تكرير في كوريا الجنوبية، إلا أن المشاركة في امتلاكها سيكون له تأثير كبير على مستوى الاستعدادات الفعلية لاكتتاب أرامكو المنتظر في 2021.
وتخطط أرامكو السعودية لتقدير شركة هيونداي للنفط في 10 تريليونات وون، أي أن سعر السهم سيصل إلى 36 ألف وون، وفقا لبيان هيونداي للصناعات الثقيلة القابضة.
وقالت رويترز إن شخصًا مطلعًا على المسألة، أكد أن الشركة تعتزم تقديم خصم بنسبة 10% لشركة أرامكو في صفقة شاملة تتطلب موافقة مجلس الإدارة من الشركتين الشهر المقبل.
أكدت شبكة بلومبيرغ الأميركية أن استحواذ شركة أرامكو النفطية العملاقة على حصة 20% في شركة تكرير النفط الكورية الجنوبية “هيونداي أويل بانك” مقابل 1.6 مليار دولار، يسهم في تواجد قوي للمملكة داخل آسيا.
وأشارت الشبكة الأميركية إلى أن الصفقة تُعلن بشكل رئيسي أن أكبر مصدر للنفط في العالم دخل بقوة في أكبر منطقة مستهلكة لتلك السلعة، وهو الأمر الذي يخدم طموحات المملكة على المستوى الاقتصادي.
وأوضحت بلومبيرغ أن تلك الخطوة تأتي في إطار سعي السعودية متمثلة في عملاقتها النفطية “أرامكو” إلى تعزيز قاعدة عملائها وحصتها في السوق في آسيا، خاصة وأنها تهدف لتمهيد الأرض إلى اكتتاب أرامكو، والذي من المقرر أن يكون الأكبر على الإطلاق.
وبيَنت الشبكة الأميركية أن عملية شراء شركة “هيونداي لصناعة النفط” أمس الاثنين، هي الأحدث في خطط أعمال التكرير لشركة أرامكو في أنحاء المنطقة خلال السنوات الأخيرة، خاصة وأنها تتطلع إلى حصص في مصانع ب الصين والهند وإندونيسيا وماليزيا وباكستان.