ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
خطيب المسجد الحرام: تجنبوا أذى الناس باللسان واليد فهما من أقبح الأخلاق
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس ألبانيا
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
اكتسح فريق الأمن العام للسيارات والدراجات النارية عالم السباقات والراليات في أول مشاركةٍ فعليةٍ للفريق في محفلٍ دولي وبحضورٍ مبهر لفت أنظار الجميع.
وتمكن فريق الأمن العام وبامتياز، من تحقيق لقبين برالي حائل نيسان الدولي ٢٠١٩م بالرغم من أنها المشاركة الرسمية الأولى، وذلك بعد أن تمكن الكابتن مشعل الصعيدي من السيطرة على صدارة المركز الأول في الجولتين الثانية والأخيرة على فئة (T2) والتي تعد هي الأصعب نظرًا لتباين تظاريسها الرملية والمنبسطة حتى نال اللقب بكل جدارةٍ واقتدار وفي منافسةٍ شرسة غطتها معظم وسائل الإعلام.
وفي ذات السياق، وامتدادًا لنجاحه في تحقيق المركز الأول في رالي حائل العام الماضي على فئة (T3) وكذلك في الجولة الأولى لهذا العام، تمكن قائد الفريق المقدم شاكر بن سليمان التويجري من تحقيق المركز الثاني على ذات الفئة، وكان الامتياز في هذا الإنجاز باهرًا ليس لقدرته على تحقيق المركز المتقدم فحسب بل واستمراره بالمحافظة عليه بالرغم من تعرضه لأعطال فنيةٍ في جولتين منفصلتين من السباق كانت ستمكنه من خطف المركز الأول.

وبهذه المناسبة، رفع قائد الفريق المقدم التويجري أصالةً عن نفسه ونيابةً عن كافةِ أعضاء الفريق التهنئة بهذا الإنجاز لمقام وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، ولمدير الأمن العام الفريق أول ركن خالد بن قرار الحربي، ولمدير شرطة منطقة حائل اللواء عثمان بن عبدالعزيز المحيميد، مؤكدًا أن ذلك لم يكن ليتحقق لولا توفيق الله ثم ما حظي به الفريق من دعم لا محدود.
وثمن لمعاليه حرصه واهتمامه بمنسوبي الأمن العام وتشجيعهم لإبراز المواهب والإمكانات في المحافل الدولية والعالمية تفعيلًا لبرامج الشراكة المجتمعية والرياضية التي تتجانس مع أهداف الرؤية الحكيمة (٢٠٣٠) لولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
كما قدم قائد الفريق شكره للأعضاء السبعة عشر والذين لم يألوا جهدًا في التنافس بقوةٍ على تحقيق النتائج الإيجابية مستشعرين حجم المسؤولية في رفع اسم الأمن العام على منصات التتويج.