شؤون الحرمين: التزموا بالزي اللائق عند زيارة المسجد الحرام
الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني في المناهج الدراسية وتدشين 120 مدرسة جديدة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيس كوريا
السعودية تدين بأشد العبارات تصريحات نتنياهو حيال ما يسمى رؤية إسرائيل الكبرى
مزرعة سعودية تبيع كامل معروضها في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الرئيس التنفيذي لطيران ناس يتصدر غلاف فوربس في أغسطس
عبدالعزيز بن سعود يتابع سير العمل في وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية
حقوق المستهلكين عند شراء الذهب في الأسواق
صندوق الاستثمارات العامة يواصل خلال 2024 قيادة التحول في الاقتصاد السعودي بنمو 19% في أصوله المُدارة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى (10763.45) نقطة
ردت وزارة الدفاع الأميركية البنتاغون بشكل عملي على مساعي الديمقراطيين لإنهاء التعاون العسكري بين واشنطن والتحالف الذي تقوده المملكة لمساندة الشرعية في اليمن.
وتجاهلت البنتاغون أحاديث ومطالبات الديمقراطيين في الكونغرس ومجلس الشيوخ خلال الساعات القليلة الماضية، والتي أتت ضمن الحملة الممنهجة التي يتبعها الديمقراطيون ضد المملكة، وذلك حسب ما ورد في مجلة “كوارتز” الأميركية.
وخلال رده العملي على المساعي الديمقراطية في الكونغرس ومجلس الشيوخ، طلبت وزارة الدفاع الأميركية ممثلة في القوات الجوية، بالمضي قدمًا في التعاون مع التحالف.
ومن جانبها، أصدرت القوات الجوية الأميركية أمس الخميس، طلبًا من الموردين بتوفير قطع غيار الطائرات وخطوط الوقود ومداخل الهواء وعدد من القطع الحيوية، وذلك في إطار سعيها للحفاظ على تحليق المقاتلات النفاثة من طراز F-15، والتي يمتلكها التحالف.
وبهذا القرار، وجه البنتاغون صفعة قوية للعديد من النواب الديمقراطيين الذين طالبوا بإلغاء صفقات وعقود توريد القطع الحيوية للطائرات، وليس توقيع عقود جديدة، استنادًا إلى ضرورة اعتماد المستوردين على القطع الأميركية وليس الروسية أو الصينية في تشغيل تلك الأسلحة.
وكان المتحدث باسم البنتاغون، كولونيل روبرت مانينغ، قد أكد أن الوزارة لن تقوم بتغيير نسق التعامل مع المملكة أو التحالف العسكري الذي تقوده لدعم الحكومة الشرعية في اليمن.
وأشار خلال حوار إعلامي له في أكتوبر الماضي، إلى أن الولايات المتحدة ملتزمة بالعمل الجاد مع المملكة في إقرار الاستقرار والأمن في اليمن، والتصدي لمحاولات إيران للعبث بمقدرات البلاد خلال تلك الفترة.