بواكير الرطب الحساوي تبشر بإنتاج وفير والأسواق تتهيأ لاستقبال أشهر أنواعه
أكثر من 500 هزة أرضية تضرب سلسلة جزر جنوب غربي اليابان
أفضل وقت لشرب الشاي الأخضر
المياه تشرع في تنفيذ 23 مشروعًا بالمدينة المنورة بأكثر من 814 مليون ريال
سامسونغ تزيد المواد القابلة لإعادة التدوير في هواتفها
ارتفاع موجودات ساما في مايو إلى أعلى مستوى منذ يوليو 2022
كاتريون توقع عقدًا مع أرامكو بـ33 مليون ريال
تراجع أسعار النفط اليوم
ضوابط واشتراطات ممارسة الأنشطة الصناعية خارج المواقع المخصصة
المصرف الليبي يكشف عن عمليات تزوير ضخمة بالمليارات
وافقت الولايات المتحدة على ترقية الدفاعات الصاروخية السعودية في صفقة بقيمة 195 مليون دولار خلال الفترة المقبلة، وهو ما كان أبلغ رد على محاولات الديمقراطيين الفاشلة في مجلسي الشيوخ والنواب من أجل ضرب التعاون العسكري بين الولايات المتحدة والسعودية.
وخلال ديسمبر، وافقت وزارة الخارجية على الصفقة بين البلدين، كما أبلغت الكونغرس بتلك العملية، والتي بموجبها ستحصل المملكة على ترقيات لتحسين دفاعاتها من طراز “باتريوت باك -3″، بما في ذلك نظام توجيه يزيد من قدرتها على اعتراض الصواريخ الباليستية القادرة على تجنب الرادارات.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن الرئيس دونالد ترامب أشار إلى أن واشنطن ستظل شريكًا “قويًا” للمملكة، مؤكدًا أن التعاون العسكري بين البلدين لن يتوقف لأي سبب.
وتمت الموافقة على الاتفاق على الرغم من مشروع قانون قدمته مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ تهدف إلى وقف صادرات الأسلحة الأميريكية إلى المملكة، وهو الأمر الذي لم يلق أي اهتمام من جانب الإدارة الأميركية أو وزارة الدفاع البنتاغون.
وردت وزارة الدفاع الأميركية البنتاغون بشكل عملي على مساعي الديمقراطيين لإنهاء التعاون العسكري بين واشنطن والتحالف الذي تقوده المملكة لمساندة الشرعية في اليمن.
وتجاهلت البنتاغون أحاديث ومطالبات الديمقراطيين في الكونغرس ومجلس الشيوخ خلال الساعات القليلة الماضية، والتي أتت ضمن الحملة الممنهجة التي يتبعها الديمقراطيون ضد المملكة، وذلك حسب ما ورد في مجلة “كوارتز” الأميركية.
وخلال رده العملي على المساعي الديمقراطية في الكونغرس ومجلس الشيوخ، طلبت وزارة الدفاع الأميركية ممثلة في القوات الجوية، بالمضي قدمًا في التعاون مع التحالف.
ومن جانبها، أصدرت القوات الجوية الأميركية الأسبوع الماضي، طلبًا من الموردين بتوفير قطع غيار الطائرات وخطوط الوقود ومداخل الهواء وعدد من القطع الحيوية، وذلك في إطار سعيها للحفاظ على تحليق المقاتلات النفاثة من طراز F-15، والتي يمتلكها التحالف.