طرح المناقصة الثالثة لهذا العام لاستيراد 655 ألف طن قمح
مساعي تشارك في برنامج الشراكات المجتمعية وتعزيز العمل التطوعي
شؤون الحرمين لضيوف الرحمن: حافظوا على نظافة المصليات وتجنُّبوا الجلوس في الممرات
سابك توقع 5 مذكرات تفاهم لتطوير صناعة البتروكيماويات وتوطين التقنية
استقرار التضخم في السعودية عند 2.3% خلال أبريل
أسعار الذهب تهبط لأدنى مستوى في أكثر من شهر
ابتكار ثوري في إنقاص الوزن
رياح وأتربة مثارة على نجران حتى السابعة مساء
المشي اليومي يخفض خطر الإصابة بـ 13 نوعًا من السرطان
سلطان بن سلمان يدشن برنامج الشراكات العلمية العالمية مع أعلى 100 جامعة
وافقت الولايات المتحدة على ترقية الدفاعات الصاروخية السعودية في صفقة بقيمة 195 مليون دولار خلال الفترة المقبلة، وهو ما كان أبلغ رد على محاولات الديمقراطيين الفاشلة في مجلسي الشيوخ والنواب من أجل ضرب التعاون العسكري بين الولايات المتحدة والسعودية.
وخلال ديسمبر، وافقت وزارة الخارجية على الصفقة بين البلدين، كما أبلغت الكونغرس بتلك العملية، والتي بموجبها ستحصل المملكة على ترقيات لتحسين دفاعاتها من طراز “باتريوت باك -3″، بما في ذلك نظام توجيه يزيد من قدرتها على اعتراض الصواريخ الباليستية القادرة على تجنب الرادارات.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن الرئيس دونالد ترامب أشار إلى أن واشنطن ستظل شريكًا “قويًا” للمملكة، مؤكدًا أن التعاون العسكري بين البلدين لن يتوقف لأي سبب.
وتمت الموافقة على الاتفاق على الرغم من مشروع قانون قدمته مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ تهدف إلى وقف صادرات الأسلحة الأميريكية إلى المملكة، وهو الأمر الذي لم يلق أي اهتمام من جانب الإدارة الأميركية أو وزارة الدفاع البنتاغون.
وردت وزارة الدفاع الأميركية البنتاغون بشكل عملي على مساعي الديمقراطيين لإنهاء التعاون العسكري بين واشنطن والتحالف الذي تقوده المملكة لمساندة الشرعية في اليمن.
وتجاهلت البنتاغون أحاديث ومطالبات الديمقراطيين في الكونغرس ومجلس الشيوخ خلال الساعات القليلة الماضية، والتي أتت ضمن الحملة الممنهجة التي يتبعها الديمقراطيون ضد المملكة، وذلك حسب ما ورد في مجلة “كوارتز” الأميركية.
وخلال رده العملي على المساعي الديمقراطية في الكونغرس ومجلس الشيوخ، طلبت وزارة الدفاع الأميركية ممثلة في القوات الجوية، بالمضي قدمًا في التعاون مع التحالف.
ومن جانبها، أصدرت القوات الجوية الأميركية الأسبوع الماضي، طلبًا من الموردين بتوفير قطع غيار الطائرات وخطوط الوقود ومداخل الهواء وعدد من القطع الحيوية، وذلك في إطار سعيها للحفاظ على تحليق المقاتلات النفاثة من طراز F-15، والتي يمتلكها التحالف.