ولي العهد يوجَّه بالعمل بأعلى درجات الكفاءة والتميز في تنفيذ خطط خدمة ضيوف الرحمن
الأول من نوعه.. فهد بن سلطان يدشّن التشغيل الفعلي للنقل العام بالحافلات في تبوك
تفعيل التطويف المركزي في الحج بكوادر مؤهلة شرعيًا
تعليم الرياض يقيم لقاء ومعرض توعوي لـ ميثاق السلامة في المدارس
خطوات إصدار بطاقة هوية وطنية لأفراد الأسرة المحتضَنين عبر أبشر
تعويض 3 ملايين دولار لرجل تضرر من وسادة هوائية تالفة!
نسبة اشتراك غير السعودي في التأمينات
القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
100 ألف ريال غرامة من ينقل حاملي تأشيرة الزيارة لمكة والمشاعر المقدسة
طرح 10 فرص استثمارية واعدة في صامطة
بات السؤال عن قيمة العلاوة السنوية التي ستصرف خلال ساعات هو الأكثر إلحاحًا، بعد حالة الضبابية واللغط التي ارتبطت حول المبلغ الذي سيحصل عليه المواطن في راتب شهر يناير الجاري.
ورفعت وزارة الخدمة المدنية من سقف التساؤلات لدى المواطنين حين أعلنت أنها لا علاقة لها بالجوانب التنفيذية الخاصة بصرف العلاوة السنوية.
وقالت الخدمة المدنية في تغريدة سابقة ردًّا على ذات الاستفسار: إن الجوانب التنفيذية المتعلقة بتاريخ احتساب وصرف العلاوات والرواتب لا تختص بها وزارة الخدمة المدنية؛ كونها جوانب مالية، كما أن صرفها يتم مباشرة من قِبل الجهات الحكومية.
وبهذا تكون الكرة في ملعب وزارة المالية والجهات الحكومية التي ستتولى الصرف لمنسوبيها خلال ساعات.
ومن المتوقع أن يتم إيداع العلاوة السنوية في الساعات الأولى من يوم غد الأحد، إلا أن إحدى الإشكاليات التي ارتبطت بصرف العلاوة السنوية هذا الشهر هو المبلغ الذي سيتم صرفه، ففي حين يرى البعض أنه سيتم صرف العلاوة السنوية بواقع 6 أيام فقط لهذا الشهر، يرى البعض الآخر أنه سيتم صرفها كاملة الأمر الذي زاد من التكهنات وفتح الباب للاجتهادات وتفاقم الأمر في ظل صمت الجهات الرسمية عن توضيح المبلغ الذي سيتم صرفه.
وبالرغم من أن الأمر الملكي الكريم الصادر في أكتوبر من العام 2018 تضمن النص على اعتماد صرف العلاوة السنوية بوضعها وإجراءاتها السابقة نفسها خلال العام المالي 2019 إلا أن البعض قال إن الصرف هذا الشهر سيكون 6 أيام فقط وليس شهرًا كاملًا.
وساهم عدم عقد مؤتمر صحفي أو تحديد الجهة المسؤولة عن الإفصاح عن قيمة العلاوة السنوية في فتح باب التكهنات على مصراعيه، ويبقى الانتظار لساعات هو الحل الوحيد لهذا الموقف المستغرب.