وظائف شاغرة في طيران أديل إنجاز يتجدد.. تعليم جازان يحصد الميدالية البرونزية على مستوى العالم “دور الجامعات في تعزيز قيم الانتماء”.. مؤتمر دولي بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية رونالدو يقود تشكيل فودين التاريخي سجل إيجابي يُحفز الاتحاد ضد الحزم غداً.. بدء تطبيق الرصد الآلي على مخالفات الشاحنات والحافلات صالح المحمدي يسعى لتكرار تجربة الأهلي مع الحزم أمانة منطقة المدينة المنورة تعلن عن وظائف عبر منصة جدارة الأخدود وضمك يبحثان عن فوز غائب حالة مطرية غزيرة بنجران والهلال الأحمر يرفع جاهزيته
كشفت وكالة الأنباء الأميركية “UPI”، تفاصيل جديدة عن السياسات المالية والاقتصادية لنظام الملالي في إيران، وذلك بعد استعادة الولايات المتحدة الأميركية كامل عقوباتها ضد النظام خلال الأشهر القليلة الماضية في أعقاب انسحاب الرئيس دونالد ترامب من الاتفاق النووي الإيراني مايو الماضي.
وأشارت الوكالة الأميركية خلال تقرير لها، إلى أنه بعيدًا عن التداعيات الاجتماعية والسياسية للعقوبات الاقتصادية على الشعب، والذي يعيش نصفه بدون كهرباء أو عوامل العيش الرئيسية، فإن سياسات الملالي الإرهابية أيضًا تأثرت بشدة خلال الفترة الماضية.
وأكدت “UPI” أن الملالي الذي اعتاد تقديم أكثر من 750 مليون دولار سنويًا في صورة دعم لحزب الله في لبنان، ونفقات مماثلة لعناصر الحوثيين الإرهابيين في اليمن، بات الآن غير قادر على مواصلة دعمه السخي للعناصر والتنظيمات المسببة للفوضى في البلدين.
وحسب الوكالة الأميركية، فإن نظام الملالي سيلجأ إلى توجيه نفقاته وأمواله التي كانت تذهب إلى خارج البلاد لدعم التنظيمات الإرهابية، لتكون عونًا له في الأزمات السياسية التي يواجهها خلال الفترة الماضية داخليًا، مشيرة إلى أن الملالي يحاول تجنب إشعال ثورة جديدة في الشعب الإيراني الغاضب بشأن أوضاعه الاقتصادية.
وخلال العام الماضي، تعرض نظام الملالي لثورة عارمة في إيران، بعد أن اعترض أبناء الشعب على إنفاقه أموال البلاد على دعم وتسليح العناصر الإرهابية في سوريا واليمن والعراق وغيرها من المناطق بالشرق الأوسط، وهو الأمر الذي أثار موجات احتجاجية عنيفة في الشوارع الإيرانية خلال مطلع 2018.
asaad
اتوقع والله أعلم ان قطر ستقوم بالازم. ويجب وضعها تحت المراقبه.