إقفال طرح مايو من برنامج الصكوك المحلية بـ 4.081 مليارات ريال
القبض على شخصين في مهد الذهب لترويجهما مواد مخدرة
المتطوعون والمتطوعات بمنفذ الوديعة.. عطاءٌ وتفانٍ في خدمة حجاج بيت الله الحرام
المدني: 25 مركزًا موسميًّا في المنافذ البرية والطرق المؤدية إلى مكة والمدينة خلال الحج
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
القبض على 12 مخالفًا لتهريبهم 280 كيلو قات في جازان
صدور نتائج أهلية حساب المواطن لشهر يونيو
فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
أكد رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين، أمين حسن الناصر، أن إطلاق برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظه الله -، حدث تاريخي في مسار التنمية الوطنية، ويدعو للتفاؤل، وبذلك سيدشن عصرًا جديدًا للازدهار الصناعي والاقتصادي في المملكة، فهو يستثمر موقع المملكة الإستراتيجي الفريد كحلقة وصل بين 3 قارات كبرى، ويستثمر القوة العالمية للمملكة في إمدادات الطاقة لتوليد المزيد من الفرص الاستثمارية، والشراكات الوطنية والعالمية بما في ذلك إنشاء صناعات عملاقة ومتطورة، لم تشهدها المملكة من قبل، وذات مردود واعد.
وقال في تصريح صحفي :” يشكّل برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية مظلة شاملة تتكامل فيها جهود العديد من القطاعات الإستراتيجية وغيرها من الجهات المساندة لإنشاء منظومة مستقبلية متقدمة تتيح للمملكة أن تكون – بإذن الله – بحلول 2030 دولة ذات ريادة عالمية في البُنى التحتية والصناعة والتعدين والخدمات اللوجستية وسلاسل الإمداد، بالإضافة إلى تعزيز مكانتها المرموقة في مجال الطاقة، وستحقق نقلة نوعية في الصادرات الصناعية، كما سيحفز توليد فرص وظيفية هائلة، وفرص وفيرة لنمو القطاع الخاص، وأخرى للابتكار في مجال التقنية والأعمال”.
وأضاف الناصر، أنه ورغم ضخامة برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية إلا أنه أيضًا يركّز على الجوانب النوعية، مثل ارتباطه بتقنيات الثورة الصناعية الرابعة، وتركيزه على تحقيق أعلى درجات الكفاءة والتنافسية والتكامل الإقليمي والدولي، وذلك من خلال تطوير البيئة الجاذبة للعمل، والاستثمار، والمواهب، عبر تمكين الجوانب التمويلية.
وأكد أن أرامكو السعودية ستكون من خلال تميّزها في قطاع الطاقة والكيميائيات والتصنيع والموارد البشرية، دعامة رئيسة للبرنامج، كما أنها ستستفيد من تطوّر البنى التحتية والخدمات اللوجستية، وتحسين بيئة الاستثمار في المملكة بما يعزز نجاحها التجاري، ومكاسبها الاقتصادية، وقوتها الصناعية على المدى البعيد.