القبض على مروج حشيش في مكة المكرمة
الولايات المتحدة تدخل رسميًا في حالة شلل فيدرالي.. ماذا يعني ذلك؟
بدء تطبيق المرحلة الرابعة من خدمة تحويل رواتب العمالة المنزلية
ريف يُسهم في تعزيز إنتاج السعودية من البن لأكثر من نصف مليون طن
إحباط تهريب 32,000 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
تقييم تعلن منصة المرجع السعري للمركبات
مكافحة الفساد: التحقيق مع 387 متهمًا وإيقاف 134 بتهم الرشوة واستغلال النفوذ
القبض على مقيمين لترويجهما 14 كيلو شبو في الرياض
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الصين
إطلاق منصة لإصدار تراخيص نُزل الضيافة المؤقتة بمكة والمدينة خلال موسم الحج
تراجع سعر الدولار في مصر بشكل ملحوظ خلال يناير خاصة مع بدء تداولات الأسبوع الجاري.
وفقد الدولار يومي الأحد والاثنين أكثر من 22 قرشًا في أول تراجع في سعر العملة الأمريكية منذ قرابة العام حيث كان الدولار مستقرًا في حدود 17.85 جنيه.
وسجل سعر الدولار في مصر اليوم 17.65 في أغلب البنوك وشركات الصرافة ليضع العديد من التساؤلات حول تراجع الدولار في هذا الوقت.
وبحسب خبراء فإن تراجع سعر الدولار في مصر هذه الأيام مرتبط بأمرين أولهما هو إلغاء الجمارك عن واردات السيارات المستوردة إلى مصر من السوق الأوروبي أو ذات المنشأ الأوروبي وهو أمر من شأنه أن يؤدي إلى انكماش الطلب على الدولار خاصة مع تباطؤ عملية شراء السيارات حيث أطلق المصريون حملة لمقاطعة السيارات الجديدة اعتراضًا منهم على استمرار ارتفاع أسعارها رغم إلغاء الجمارك.
أما العامل الثاني فهو تعامل المستثمرين الأجانب عبر آلية الإنتربنك الدولاري، أي سوق ما بين البنوك، وذلك بعد انتهاء العمل بآلية تحويل الأموال الخاصة بالمستثمرين الأجانب من قبل البنك المركزى المصري خلال الشهر الماضي وهو الأمر الذي يعني زيادة حصيلة البنوك خاصة الحكومية من العملة الأجنبية بسبب التدفقات النقدية التي تستقبلها من المستثمرين والعملاء.
كما دفع تحسن مؤشرات الاقتصاد المصري، وزيادة إيرادات العملة الصعبة، والاستثمار الأجنبي المباشر وغير المباشر، في تراجع سعر الدولار أمام الجنيه، إلى جانب أن هناك زيادة ملحوظة في استثمارات الأجانب في أدوات الدين الحكومية خلال شهر يناير 2019، عقب شهور من التأثر بسبب أزمة الأسواق الناشئة التي أثرت على الاقتصاد العالمي خلال العام الماضي.
وقررت مصر في نوفمبر من العام 2016 تحرير سعر الدولار وهو قرار جريء كلف الاقتصاد والمواطن المصري الكثير من المعاناة خاصة مع ارتفاع الأسعار وتدهور قيمة الجنيه المصري إلى أكثر من النصف.