خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
تعهدت الإدارة الأميركية بألا تمنح إيران المجال لفرض نفوذها في سوريا بعد انسحاب قوات الولايات المتحدة من هناك، وذلك عن طريق مجموعة من الضمانات السياسية.
وحسب شبكة “CNBC” الأميركية، فإن كبار الدبلوماسيين الأميركيين تعهدوا بأن تواصل إدارة الرئيس دونالد ترامب السعي لإخراج إيران من سوريا، حتى بعد البدء في عملية سحب القوات الأميركية المتواجدة هنا.
وأشار عدد من المسؤولين إلى أن مستشاري ترامب قدموا له أفكارًا جديدة لتعزيز قدرات واشنطن للوصول إلى هذا الهدف، بما يضمن الحصول على ضمانات سياسية أحادية الطرف.
ووفقًا لما علمته “CNBC”، فإن الولايات المتحدة تعتزم حجب المساعدات الحيوية في عملية إعادة بناء سوريا، لحين خروج إيران تمامًا من المشهد السياسي، وهو الأمر الذي سيمثل ضمانًا شاملًا لإبعاد عناصر الملالي وحرسه الثوري عن سوريا في المستقبل القريب.
وتأكيدًا على رسالة إدارة ترامب ضد إيران، تعهد بريان هوك مستشار السياسة الأقدم لوزير الخارجية مايك بومبيو، بعدم تقديم مساعدات أميركية لإعادة الإعمار إلى الدولة في سوريا حتى يتم طرد القوات الإيرانية ووكلائها بالكامل.
وقال هوك لشبكة “CNBC” الأميركية: “نعتقد أنه إذا عملنا مع الجميع في المنطقة، وإذا قمنا ببناء دبلوماسيتنا بالطريقة التي نريدها، فسوف نكون قادرين على التخلص من جميع القوات الخاضعة للسيطرة الإيرانية داخل سوريا”.
وأضاف هوك: “لن نسمح لهم بأن يفعلوا في سوريا ما فعلوه في لبنان، وسنقوم بحجب مساعدات إعادة الإعمار، ولدينا عدد من الأدوات المتاحة لنا للمساعدة في تحقيق هذا الهدف”.
وفي الوقت نفسه، يرى العديد من كبار المسؤولين في الشرق الأوسط والخبراء الإقليميين على حد سواء، أنه على الرغم من وعود واشنطن، فإن إيران لن تسحب قواتها بالوكالة من سوريا، إلا برادع قوي وعنيف سواء على المستوى الاقتصادي أو السياسي.