درجات الحرارة اليوم.. السودة 13 درجة والأحساء 44 مئوية
ارتفاع الدولار مدعومًا بالطلب على الذهب
فيسبوك يضيف ميزة جديدة لتسجيل الدخول
وظائف شاغرة بشركة المراعي في 6 مدن
وظائف شاغرة لدى البنك الإسلامي
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
إيران تحذر: ننصح واشنطن بعدم التدخل في الحرب
عوالق ترابية على منطقة نجران حتى المساء
إسرائيل تهاجم موقعين نوويين في إيران
70 إصابة في إسرائيل نتيجة الصواريخ الإيرانية اليوم
لا زالت مأساة قبلية الغفران القطرية مستمرة بعد أن سحبت منها السلطات الجنسية، ليتصاعد الأمر إلى الأمم المتحدة وهناك تخوفت قطر من أن تُكشف لتقطر أفواه مسؤوليها كذبًا وبهتانًا أمام العالم.
وقال رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في قطر، علي بن صميخ المري: إن بلاده لا تسمح بالجنسية المزدوجة ولكنه تناسى عزمي بشارة الذي قسم اليمين في الكنيست الإسرائيلي ويوسف القرضاوي الذي يحمل جنسيات أخرى بالإضافة إلى المنتخب القطري لكرة القدم المُجنس أيضا!
والمؤكد بعد تصريحات المسؤولين في الدوحة أن الجواز القطري يسحب من المواطنين ويُمنح لكل من هب ودب!
وفضح عدد من أبناء قبيلة الغفران القطرية، علي بن صميخ المري، خلال مؤتمر صحفي للجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة في مدينة جنيف.
وظهر المسؤول القطري، المري أمام الكاميرات، عاجزًا عن الرد على أسئلة أبناء قبيلة الغفران القطرية بشأن سحب الجنسية منهم.
وأقرت اللجنة القطرية لحقوق الإنسان على لسان رئيسها علي بن صميخ المري بوجود أزمة إنسانية في قطر منذ 20 عامًا، وتلقيها شكاوى كثيرة تتصل بتهجير الغفران وحرمانهم من حقوقهم بعد سحب جنسياتهم.
وواجه المري سيلًا من الأسئلة المتلاحقة من أبناء القبيلة، من بينهم حمد العرك الغبراني، الذي أراد معرفة أسباب سحب الجنسية منه وهو في سن التاسعة، على الرغم من أن أجداده يحملون الجنسية القطرية.
وقال الغبراني: “كما ترون هذا جواز سفري القطري وكذلك جواز سفر جدي. للأسف أرى أن من قادوا حركة عام 1996 يتمتعون بحياة كريمة في قطر ويحملون أكثر من جنسية، في وقت لا نعرف شيئًا عن مصيرنا ولا عن أسباب سحب جنسيتنا القطرية”.