إحباط تهريب 26,109 أقراص مممنوعة و12 كيلو حشيش في جازان
المدينة المنورة تسجل أداءً اقتصاديًّا متصاعدًا وجاذبية استثمارية واعدة
تحول جديد في مستقبل كاسيميرو
وحدات الأمراض المعدية المتنقلة تصل إلى المشاعر المقدسة
وظائف شاغرة بفروع شركة EY في 3 مدن
وظائف شاغرة في طيران الرياض
وظائف شاغرة لدى أرامكو الطبي
حلا شيحة ترتدي الحجاب مجددًا
إطلاق الإثرائي الميداني بعدة لغات لإيصال رسالة الحج الوسطية للعالم
وظائف شاغرة في شركة التصنيع الوطنية
رأى الكاتب والمحلل السياسي مبارك آل عاتي، أن تدشين سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان لبرنامج تطوير الصناعات الوطنية و توقيع 37 اتفاقية ومذكرة تفاهم هو إعلان بدء مرحلة اقتصادية نوعية، سيكون لها نتائج عالية القيمة، يقطف ثمارها الوطن والمواطن.
وأضاف أن البرنامج يسهم في تحقق أهداف رؤية المملكة 2030 على أرض صلبة، فالمشاريع والأرقام تتحدث عن واقع جديد ومبشر في حاضر مريح ومستقبل واعد واستقرار دائم وعمل جاد لتحقيق آمال كبيرة لمستقبل أفضل يتناسب مع طموح وطن متوثب لا يتثاءب.
وذكر آل عاتي أن برنامج تطوير الصناعات الوطنية يعتبر أكبر برامج رؤية السعودية 2030 وأكثرها أثرًا؛ إذ يهدف إلى تكامل قدرات المملكة وتوظيف تلك القدرات لخلق بيئة جاذبة للاستثمارات في قطاعات الطاقة والصناعة والتعدين والخدمات اللوجستية.
وتابع أنه سيوفر ما لا يقل عن 1.6 مليون وظيفة متنوعة، ويعمل على تحفيز القطاع الخاص بأكثر من 65 فرصة استثمارية متميزة ويسعى لضخ 1.6 تريليون ريال عبر الاستثمارات التي سيوفرها ويعززها مما يعني تعزيز موارد البلاد الغير نفطية كهدف أساسي من أهداف الرؤية.
ونوّه آل عاتي أننا عبر هذا البرنامج ندخل مرحلة جديدة من مراحل النهوض الاقتصادي الذي سيجعل المملكة اكبر اقتصاديات العالم نموًّا ومتانة وأكثرها جذبا للاستثمار جراء ما تتربع عليه من ثروات وما تتمتع به من استقرار مبني على ذراع أمني قوي وتعليم حديث وتنظيمات مواكبة لمتطلبات المرحلة.