اقتران القمر مع المريخ في سماء الشمالية
اختلاس كهرباء من مسجد في القويعية
فيصل بن فرحان يصل إلى ألمانيا في زيارة رسمية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ 94
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
رصد بقع شمسية عملاقة من سماء عرعر
جَدَاد النخيل في المدينة المنورة.. آخر مراحل جني التمور
جماهير النصر.. سور عالٍ لا يُخترق
مشاهد البرق والشلالات تزيّن سماء الباحة وطبيعتها
شرطة الرياض تباشر بلاغ امرأة تعرضت لاعتداء من رجلين و4 نساء
أكدت مجلة “فوربس” الأميركية، أن استثمار المملكة في مجالات إنتاج الغاز الطبيعي ستمثل أحد أهم عناصر تنويع الاقتصاد، وذلك حسب رؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان 2030، والتي تشمل العديد من المحاور لتغيير الأنماط التقليدية للاقتصاد السعودي.
وأشارت المجلة الأميركية إلى أن الغاز الطبيعي أصبح هو “الوقود الانتقالي” بالنسبة للعالم للحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وتفاوت مستويات الرياح والطاقة الشمسية غير المتوافرة لفترات طويلة بالسنة.
وأوضحت “فوربس” أن الاستثمار في الغاز الأميركي يساعد على تنويع الاقتصاد السعودي، خاصة وأنه سيسمح بتخفيض الدعم المحلي، كما أن توجيه استثمارات المملكة لقطاع الغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة سيجعل المملكة قادرة على منافسة كبار المنتجين العالميين.
وتخطط المملكة لاستثمار أكثر من 20 مليار دولار في الغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة، حيث تتطلع السعودية للاستثمار في محطة “تيريسيان” لتصدير الغاز الطبيعي المسال في ولاية لويزيانا، بالإضافة إلى مرفق شركة “سيمبر إنيرجي” في تكساس.
إذا تمكن السعوديون من الوصول إلى ما يكفي من الغاز الأميركي، فسوف يساعدهم ذلك على تقليل الاعتماد على النفط لتوليد الكهرباء.
وفي هذا السياق، قالت المجلة الأميركية إن الاستثمار في الغاز الطبيعي بالولايات المتحدة سيساعد على زيادة صادرات النفط بمقدار 725 ألف برميل يوميًا، وهو مقدار النفط المستخدم في الصيف لتوليد الطاقة.
وتمتلك المملكة العربية السعودية ما يقرب من 20 ٪ من جميع الكهرباء في العالم التي يتم توليدها باستخدام النفط، خاصة بعد قيام دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية الغربية بتخفيض قوتها النفطية بشكل كبير منذ الأزمة المعروفة في سبعينيات القرن الماضي.