ولي العهد يرأس وفد السعودية في القمة العربية الإسلامية الطارئة بالدوحة
المركزي السعودي يعلن إطلاق خدمة الدفع Google Pay في السعودية
مجمع الملك سلمان العالمي ينظم شهر اللغة العربية في إيطاليا
ولي العهد يرأس وفد السعودية المشارك في القمة الخليجية الاستثنائية بالدوحة
أمين الجامعة العربية: العدوان الإسرائيلي على قطر فاق كل الحدود
أمير قطر: العدوان الإسرائيلي عمل إرهابي جبان وانتهاك لسيادة بلادنا
حديث ودي بين ولي العهد وأمير قطر مع انطلاق القمة العربية الإسلامية بالدوحة
محمد بن سلمان يصل الدوحة لترؤس وفد السعودية بالقمة العربية الإسلامية الطارئة
شاطئ المرجان في الظهران.. وجهة سياحية تجمع بين الجمال والترفيه
مبادرة لتصحيح أوضاع الصقور في السعودية
ما أفضل تخصص في المرحلة المقبلة في سوق العمل؟.. سؤال طرحه مواطنون ومقيمون معددين من خلاله بعض التخصصات المهمة والتي تستعد لاستيعاب عدد كبير خلال الفترة المقبلة، وتناسب المرحلة الحالية والمستقبلية في سوق العمل.
في البداية، نصح خالد بن سعود بقوله: “عندما تفكر في مستقبلك العلمي فتذكر جيدًا أنك- وحدك فقط- صاحب القرار، وليس أقاربك وأصدقاءك”.
وكان هناك إجماع على أنه لا يوجد أفضل تخصص للعمل، بل إن الإنسان يلجأ إلى العمل الذي يحبه ويفهم فيه مهما كان هذا التخصص.
ورأى البعض أن أفضل تخصص هو مجال الفضاء والطاقة المتجددة؛ لأنها قاطرة المستقبل التي ستحمل العديد من الأبواب والأفكار لمن يركز عليها.
وفي المقابل، رأى البعض أن الأقسام التربوية والتدريس بهما حالة تكدس وجهاد من جانب العاملين فيهما؛ وذلك لأن الطلب على هذه التخصصات أصبح أقل بشكل كبير، ويعاني خريجو هذه الأقسام من البطالة.
وأكد يوسف الفاضل أن هذا السؤال سبب ضياع المستقبل؛ لأنه درس الهندسة والموارد البشرية وإدارة الأعمال، ولكنه يعمل في مجال ليس له علاقة بكل هذا، مشددًا على أن أفضل تخصص هو أكثر شيء يحس الإنسان أنه يفهم فيه ويحبه.
أما عبدالرحمن المغامسي فقال: “لازم الإنسان يعرف ميوله وتوجهه، ونصيحة محب لا تضيع 5 سنوات من عمرك في تخصص أنت تعرف أنك لن تستفاد منه، خاصة في الوقت الحالي مع صعوبة التوظيف في معظم التخصصات. اعرف أين أنت وحدد مكانك المناسب ثم اجلس مع نفسك جلسة صراحة واسأل نفسك هل هذا التخصص يناسبك أم لا؟”.
وبالنسبة إلى هيثم فإن أفضل تخصص هو ما تحبه؛ لأنك ستبدع فيه بكل ما أُتيت من مهارات، كما أنك تستطيع أن تكتسبه كمتخصص ماديًّا أو معنويًّا منك وممن حولك.