ولي العهد يوجَّه بالعمل بأعلى درجات الكفاءة والتميز في تنفيذ خطط خدمة ضيوف الرحمن
الأول من نوعه.. فهد بن سلطان يدشّن التشغيل الفعلي للنقل العام بالحافلات في تبوك
تفعيل التطويف المركزي في الحج بكوادر مؤهلة شرعيًا
تعليم الرياض يقيم لقاء ومعرض توعوي لـ ميثاق السلامة في المدارس
خطوات إصدار بطاقة هوية وطنية لأفراد الأسرة المحتضَنين عبر أبشر
تعويض 3 ملايين دولار لرجل تضرر من وسادة هوائية تالفة!
نسبة اشتراك غير السعودي في التأمينات
القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
100 ألف ريال غرامة من ينقل حاملي تأشيرة الزيارة لمكة والمشاعر المقدسة
طرح 10 فرص استثمارية واعدة في صامطة
ألقى السفير اليمني بالولايات المتحدة الأميركية، أحمد عوض بن مبارك، الضوء على احتفال الملالي بمرور 40 عامًا على سيطرتهم على الحكم في إيران، والتي يصفونها بأنها “ثورة”.
وقال ابن مبارك خلال مقاله في الصحيفة الأميركية إن إيران على مدى 40 عامًا ارتكبت العشرات من الجرائم منذ صعود الملالي على رأس قيادتها عام 1979، مشيرًا إلى أن العالم يرفض محاولات تصدير “الثورة” التي يسعى الملالي لنقلها إلى ما هو أبعد من حدود دولته.
تصدير الثورة
وبيّن ابن مبارك أن نظام الملالي حرص على مدى سنوات طويلة على اتباع نهج مُدمر في البلدان المجاورة له، وهو الأمر الذي جاء تحت شعار كبير، وهو “تصدير مبادئ الثورة”.
وأشار إلى أن تلك السياسات اتضحت ملامحها بشكل رئيسي خلال السنوات القليلة الماضية، بعد أن دعمت إيران العديد من الميليشيات الإرهابية في أماكن مختلفة حول العالم، وليس داخل منطقة الشرق الأوسط فقط.
ميليشيات بكل دولة
الخطة التي اعتمدها الملالي، والتي وضحت ملامحها منذ سنوات طويلة، كانت ترتكز على وضع ممثلين له في كل البلدان، بما في ذلك القارات البعيدة، والتي تسعى من خلالها لممارسة نوع من الضغط على العديد من البلدان الأخرى.
ومن بين تلك الميليشيات، الحوثيون في اليمن وحزب الله في لبنان وغيرهما من التنظيمات التي تعمل على تنفيذ السياسات العامة للملالي.
احتفظوا بثورتكم لأنفسكم
وقال السفير اليمني بالولايات المتحدة: “تحتفل الحكومة الإيرانية بأربعة عقود من “الثورة”، ومنذ عام 1979، قامت بتصدير عدم الاستقرار العنيف إلى لبنان وسوريا والعراق واليمن، ورعت الهجمات الإرهابية في كل قارة تقريبًا”.
وأضاف: “لقد قام قادة إيران بإثراء أنفسهم على حساب شعبهم، وأخافوا دولا أبعد بكثير من حدودهم”، وهو ما جعلهم يرغبون في أن تُبقي إيران ثورتها في أراضيها.