جماهير النصر الأكثر حضورًا في الجولة الـ30
ضبط مقيم نقل 3 مقيمين ووافدًا لا يحملون تصريحًا بالحج ومحاولة إيصالهم إلى مكة المكرمة
خطوات نقل خدمات العمالة المنزلية من فرد إلى آخر
مصدر للإخبارية: الإفراج عن حميدان التركي وترحيله إلى السعودية خلال أسابيع
إحباط محاولة تهريب 40 كيلو كوكايين في إرسالية أدوية بميناء جدة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان بوتين بذكرى يوم النصر لبلاده
خطيب المسجد النبوي: الزوجة الصالحة هي الداعمة لزوجها في بناء بيت لا تهزه العواصف ولا الخلافات
وقاية تعزز جاهزيتها لموسم حج 1446هـ بإجراءات وقائية شاملة
السديس في خطبة المسجد الحرام: احذروا جرائم العصر الرقمي والذكاء الاصطناعي
حل مشكلة فوران اللبن والماء بطريقة بسيطة
“الإنسانية ليست مجرَّد شعارات”، هذا ما يتوارد للذهن عند سماع قصة عبدالهادي النواق الشراري الذي طغت إنسانيته على تصرفاته يوم استجاب لنداء طفلةٍ يتيمة الأب وحيدة لأمها ولا إخوة لها لينطبق عليها المثل “مقطوعةٌ من شجرة”، لكنها لم تكن مقطوعةً من رحمة الله.
تدهورت حالة اليتيمة الصحية بعد أن توقفت كليتاها عن العمل وأصبحت ملازمةً لأجهزة الغسيل فأطلقت العنان لصرخاتها بحثًا عن متبرع في نداءٍ تناقلته وسائل التواصل الاجتماعي، وانتشر انتشار النار في الهشيم لتقع عين الشراري على تلك الحالة ليحزم أمره بإنهاء معاناتها.
وبعد اكتمال الفحوصات الطبية تم استئصال جزءٍ من جسده لينمو في جسد تلك الطفلة التي لا يعرفها ولا تربطه بها علاقة نسبٍ ولا مصاهرة لكنها الرحمة التي نحتاجها في حياتنا.