أمانة جدة تُطّلق بوابة إلكترونية للإبداع والابتكار البلدي
سلمان الدوسري يبحث في قطر سبل تعزيز التعاون الإعلامي وتبادل الخبرات
إحباط تهريب 35 ألف قرص ممنوع في جازان
استدعاء 4,991 مركبة BMW عدة طرازات لخطر نشوب حريق بحجرة المحرك
المجيرمة.. وجهة الصقّارين وهواة الطيور المهاجرة على ساحل البحر الأحمر
أكثر من 61 مليون طن من الأنقاض تغطي مناطق واسعة من غزة
صيد دون ترخيص.. القبض على مواطن بحوزته صقرين وكروان بالمدينة المنورة
فهد بن سلطان يواسي أسرة القايم
اللجنة السعودية للبادل توقّع اتفاقية شراكة مع طيران ناس كناقل جوي رسمي
إنارة أكثر من 39 ألف متر من الطرق والأحياء في المدينة المنورة خلال 3 أشهر
“الإنسانية ليست مجرَّد شعارات”، هذا ما يتوارد للذهن عند سماع قصة عبدالهادي النواق الشراري الذي طغت إنسانيته على تصرفاته يوم استجاب لنداء طفلةٍ يتيمة الأب وحيدة لأمها ولا إخوة لها لينطبق عليها المثل “مقطوعةٌ من شجرة”، لكنها لم تكن مقطوعةً من رحمة الله.
تدهورت حالة اليتيمة الصحية بعد أن توقفت كليتاها عن العمل وأصبحت ملازمةً لأجهزة الغسيل فأطلقت العنان لصرخاتها بحثًا عن متبرع في نداءٍ تناقلته وسائل التواصل الاجتماعي، وانتشر انتشار النار في الهشيم لتقع عين الشراري على تلك الحالة ليحزم أمره بإنهاء معاناتها.
وبعد اكتمال الفحوصات الطبية تم استئصال جزءٍ من جسده لينمو في جسد تلك الطفلة التي لا يعرفها ولا تربطه بها علاقة نسبٍ ولا مصاهرة لكنها الرحمة التي نحتاجها في حياتنا.