بيع صقرين بـ 180 ألف ريال في الليلة الأولى لمنصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
وظائف شاغرة بـ مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
وظائف شاغرة بفروع شركة الخزف
وظائف شاغرة في العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى شركة الفنار
مشهد بديع.. ضباب الباحة يلف سفوح الجبال ويجذب الزوار
أكثر من 60 مليون زائر للحرمين الشريفين خلال شهر محرم 1447
سلمان للإغاثة يوزّع 345 كرتون تمر للنازحين من السويداء إلى درعا
أُسدل الستار على مهرجان زيت الجوف الدولي الـ12، والذي ظهر مختلفًا عن السنوات الماضية لدرجة أن أكثر المتفائلين بنجاحه لم يدر بخلده أن يرى هذا التنظيم والتنسيق.
وتضافرت الجهود خلال المهرجان خاصةً بين الإدارات الحكومية، وعلى رأسها إمارة الجوف وأمانة الجوف اللتان كانتا متواجدتين وبقوة لإنجاح هذا الكرنفال السنوي بمنطقة الجوف.
ومع ذلك لا زال الجوفيون يطمحون بالمزيد ويتطلعون للأفضل وهم يعقدون آمالًا عريضة على المنظمين في تجاوز بعض السلبيات التي كانت مزعجةً لمرتادي المهرجان.
سلبيات المهرجان:
وفي مقدمة السلبيات خلال المهرجان ضيق المساحة واكتظاظ الساحات المحيطة بالمقر بإداراتٍ حكومية كالمحكمة العامة والشرطة والهلال الأحمر والمرور، إضافةً لعدم وجود مقرٍّ ثابتٍ ودائم، وهي أمورٌ سيتم تجاوزها إذا ما قرر المنظمون أن يستعدوا للنسخة الثالثة عشرة من الآن.
إبهار:
لكن ما يبهر الأنظار هو جناح فرع جمعية الثقافة والفنون بالجوف وإتاحتها الفرصة للفنانين التشكيليين والمصورين من أبناء المنطقة لعرض إبداعاتهم، حيث كانت الجمعية متميزةً وفاعلة بعد أن كانت مشاركاتها لا تُذكر بل كانت شبه معدومة، وفي هذا رسالة للمنظمين أن أبناء المنطقة قادرون على النجاح متى أتيحت لهم الفرصة.