القبض على 3 أشخاص لترويجهم الشبو في الشرقية
اعتماد آلية طلب طواقم الحكام غير السعوديين للموسم الرياضي المقبل
ضبط 6365 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
ثوران بركان في الشرق الأقصى الروسي لأول مرة منذ 600 عام
وظائف شاغرة لدى شركة تهيئة وصيانة الطائرات
وظائف شاغرة بـ مدينة الملك سلمان للطاقة
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
غزة على شفا المجاعة رغم دخول 23 ألف طن مساعدات خلال أسبوع
أمانة العاصمة المقدسة: 100 ريال غرامة الكتابة على الجدران بالأماكن العامة
سلمان للإغاثة يوزّع 345 حقيبة إيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
تنتظر الهند بفارغ الصبر زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان خلال فبراير الجاري، والتي بدا أن ثالث دولة استهلاكاً للنفط في حاجة ماسة إليها؛ نظرًا لما قد تحمله من تعاون ثنائي بين البلدين على المستوى الاقتصادي.
صحيفة فايننشيال إكسبريس الهندية ألقت الضوء على أوجه التعاون المتبادل بين البلدين، لا سيما وأن هناك تحديات مختلفة تجابه كلاً منهما على المستوى الاقتصادي.
رؤية 2030
ينظر إلى الهند، وهي صديق تقليدي للمملكة، على أنها واحدة من أسرع الاقتصادات نموًا في العالم وقوة صاعدة، وهو ما يمكن أن يجعلها من الخيارات الرئيسية للمساهمة في رؤية 2030 التي أطلقها ولي العهد خلال الأعوام القليلة الماضية.
وقالت الصحيفة الهندية، إن الهند تبدو حريصة على المساهمة في النمو السعودي، خاصة بعد أن قطعت المملكة شوطًا كبيرًا على كافة المستويات لتمهيد الطريق نحو تحقيق أهداف رؤية 2030.
استثمارات متبادلة
وترى الصحيفة الهندية، أن الهند التي تواجه تحدي نمو أكثر استدامة وشمولًا، تبحث عن شركاء دوليين لجلب الاستثمارات وإعادة تنشيط الاقتصاد، مشيرة إلى أنها ترى السعودية كبلد يمكنه المساهمة في قصة النمو في الهند.
وبيَنت فايننشيال إكسبريس أن هذه المصالح المشتركة، أدت إلى تقارب الهند والمملكة في السنوات القليلة الماضية مع زيادة كبيرة في الاجتماعات الثنائية رفيعة المستوى.
وزار رئيس الوزراء ناريندرا مودي الرياض في أبريل 2016، والتقى محمد بن سلمان على هامش قمة مجموعة العشرين في الأرجنتين نوفمبر الماضي.
وفي فبراير عام 2018، قام وزيرة الشؤون الخارجية سوشما سواراج بزيارة الرياض لحضور مهرجان التراث الوطني السعودي “الجنادرية” والذي كانت الهند ضيفة الشرف فيه.