الأمن البيئي يضبط مواطنًا و4 مقيمين مخالفين كم مدة دراسة الاهلية حساب المواطن؟ لحظة اصطدام مروحيتين بماليزيا ووفاة 10 أشخاص أخبار الطقس اليوم.. 3 تنبيهات من الأمطار والأتربة المثارة تطبيق توكلنا يتيح الاستعلام عن السجلات التجارية تقويم الفصل الدراسي الثالث.. موعد إجازة نهاية الأسبوع المطولة سعر الذهب في السعودية يتراجع لأدنى مستوى في أسبوعين 5 إجراءات في الفصل الدراسي الثاني بجامعة تبوك خطوات إضافة مولود في حساب المواطن الأرصاد : أتربة مثارة على العاصمة المقدسة وبحرة والجموم
أحببت عالم تويتر لتميّزه وتشعبه، أتخيّل بعض الأحيان هذا العالم وكأنه (لمّة الأصدقاء التي لا تمل).
يتنوع في هذا العالم المدعو تويتر البشر حيث يجتمع أغلبهم إن لم يكن كلهم على فكرة واحدة وهي (الفضفضة).
الكل يقول ما بجعبته وما يخفيه شعوره المتدفق ، والبعض جعل من التغريدة مراسلة لحبيب بعيد أو نبضات اشتياق أو حتى رسالة اعتذار، وهناك من يغرد بفائدة أو معلومة والبعض لا يمتلك الموهبة وإنما يكتفي بالنسخ واللصق!
كثيرٌ منّا كوّن صداقات جديدة وجيدة مع بعض المغردين والبعض وقع بالفخ.
هي أرواح متناثرة.. لا يشترط أن يكون الكل معصومون من الخطأ لكن ينبغي الحذر من بعضهم.
البعض يطرح فكرة والبعض سؤال يتسابق إلى حله المغردون ولعل البعض منها يصل إلى الترند بصورة أو مقطع مميز.
وحدّث عن “الهاشتاق” ولا حرج أنا لا أعرف من يضع الهاشتاقات أهو إنسان متعلم.. أم هي ضربة حظ.. بشر عقولهم تحاكي تغريداتهم من جميع الجنسيات وكلهم متميزون بأقلامهم الحقيقية بغض النظر عن المقلد منهم.
أعشق ذلك التنوع بالثقافات والعقول النيرة ولا أحبذ تلك المتناثرة منها.
مريم
ماشاء الله
حلوه ? حبيت التناغم في الكلام وطريقة وصفك
بس حسيت الهدف من المقاله مو واضح ومره قصيره
وتمنيت انك تعمقتي اكثر في وصفك لهذا العالم ( التويتر ) .
احمد حلمى
كلام سليم.. سلمت يدك
السنافيه
جميل وسالس