نوء الصرفة يطل على السعودية.. اعتدال الأجواء تدريجيًا بعد القيظ
وظائف شاغرة بشركة CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف شاغرة لدى فروع التصنيع الوطنية
كاوست تطلق مسابقة الرياضيات لاكتشاف المواهب الوطنية
ضبط مواطن رعي 7 أمتان من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
وظائف شاغرة بـ مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة لدى مجموعة الفطيم القابضة
حماس تؤكد قبول خطة ترامب وترحب بها
مذكرة تفاهم بين هيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز ونادي الصقور لتعزيز الموروث الثقافي
نفت وزارة الصحة ما تم تداوله من معلومات حول تأثير مياه زمزم على مرضى السرطان.
وأكدت وزارة الصحة أنه لا توجد أدلة علمية كافية تثبت صحة ما ذُكر في أحد البرامج الحوارية التلفزيونية عن تسبب ملوحة ماء زمزم بضرر لدى مرضى السرطان.
وقالت وزارة الصحة عبر تويتر رداً على سؤال لأحد المغردين عن ذلك: لا يوجد أدلة علمية كافية تثبت صحة ما ذكر، وبشكل عام ينصح باتباع الإرشادات التي يحددها الطبيب المعالج.
وكانت الدكتورة خولة بنت سامي الكريع العالمة السعودية وكبيرة علماء أبحاث السرطان في مستشفى الملك فيصل التخصصي، رفضت أي تأثير علاجي لعلاج مرض السرطان باستخدام ماء زمزم.
وأضافت خولة الكريع خلال لقائها أمس في برنامج “في الصورة ” مع الإعلامي عبدالله المديفر ، أن ماء زمزم غير مفيد لمريض السرطان، وأنه “لا يمكن علميًّا إثبات أن العين سبب الإصابة بمرض السرطان”.
وعن تقييمها لعلاج مرض السرطان ببول وحليب الإبل، وبغيرهما من مفردات الطب الشعبي، قالت خولة الكريع: “لم يثبت ذلك علميًّا”. مضيفة بأن هناك قوانين دولية لمنهج البحث العلمي، ولإثبات نجاح أي علاج يجب أن يمر بمراحل متعددة معروفة، تُدفع من أجلها بلايين الدولارات في مراكز البحوث العلمية المتقدمة. مشيرة إلى أن ميزانية مركز البحوث القومي في أمريكا تبلغ 8.6 بليون دولار لعلاج السرطان.
واعتبرت أن خوف الناس من السرطان تحوَّل إلى “هوس”، وحذرت من التدخين باعتباره أهم سبب لتفشي المرض في السعودية، وليس العوامل البيئية.
وأشارت “الكريع” إلى أن “معدل الإصابة بالسرطانات عندنا أقل 10 سنوات من الغرب، ومجتمعنا –للأسف- متحفظ في الإفصاح عن التاريخ المرضي للعوائل”.