تردد القنوات الناقلة لمباراة برايتون ومانشستر سيتي الفيحاء يستهدف تعزيز تفوقه ضد الطائي بـ 40 مليون دولار.. السعودي للتنمية يوقع مذكرة تفاهم تنموية لدعم الصناعة بسلطنة عمان تردد القناة الناقلة لمباراة الرياض والأهلي %87 نسبة المبادرات المكتملة.. أرقام قياسية لـ رؤية السعودية 2030 في عامها الثامن السيول تواصل جريانها في وادي تربة حكام مباريات اليوم في افتتاح الجولة الـ29 بدوري روشن مواطن من جازان ينشئ أول معمل لتجفيف التين والفواكه الاستوائية بالسعودية المشروعات السعودية العملاقة تجتذب سوق التكنولوجيا البريطاني بلينكن يزور السعودية للمشاركة في المنتدى الاقتصادي العالمي
منذ رحيل حسين عبدالغني عن صفوف النصر نهاية موسم 2017/16 إلى فيريا البلغاري، شكلت الجهة اليسرى للنصر أزمة كبرى لكافة المدربين الذين تعاقبوا على النصر خلال موسم ونصف، ولم يثبت لاعب تلو الآخر جدارته بتعويض حسين عبدالغني، مما أجبر هؤلاء المدربين في مرات كثيرة على الدفع بلاعب الوسط عوض خميس في خانة الظهير الأيسر كان آخرهم البرتغالي فيتوريا في مباراة البارحة ضد التعاون ضمن دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
وقبل مغادرة حسين عبدالغني بموسم تعاقد النصر مع لاعب الاتفاق أحمد عكاش لكنه فشل في انتزاع الخانة من عبدالغني وظل حبيساً لدكة البدلاء، قبل أن يقرر عبدالغني الرحيل بعد 8 سنوات قضاها في النصر، لتتعاقد إدارة الرئيس الأسبق الأمير فيصل بن تركي مع المغربي سعد لكرو وعبدالله الأسطاء من الشباب دفعة واحدة مطلع الموسم الماضي، ثم أتمت إدارة سلمان المالك التعاقد مع لاعب القادسية عبدالرحمن العبيد، وأخيراً إدارة الرئيس الحالي بتعاقدها مع لاعب الفيصلي حمد آل منصور.
لم تؤت تلك التعاقدات أؤكلها في شغل الخانة اليسرى في النصر، وتنوعت أسباب إخفاق اللاعبين بين الفنية والإصابات، حيث يأمل النصراويون أن ينجو الظهير الحالي آل منصور من مقصلة الفشل على أمل تعويض رحيل حسين عبدالغني من النصر وإعادة عوض خميس إلى مركزه في وسط الملعب.