كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
تهدف زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى الصين التي تستمر حتى غد الجمعة، لتعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية الثنائية، حيث من المتوقع أن يتم تسليط الضوء على التعاون المشترك في أسواق الطرف الثالث وتجارة الخام المقومة باليوان.
وباعتبارها أكبر شريك تجاري للمملكة، نما حجم التجارة الصينية مع السعودية بنسبة 23.2 % في 2018، كما أظهرت أرقام من الإدارة العامة للجمارك في يناير.
وقال خبير في صناعة النفط إن السعودية هي أكبر مصدر للخام للصين ويتوقع أن يكون التعاون في مجال الطاقة خاصة مجالات التمويل، من أبرز معالم زيارة ولي العهد.
وقال جين لي، وهو أستاذ مشارك في جامعة الصين للبترول لصحيفة جلوبال تايمز الصينية، إن المراقبين ينتظرون معرفة ما إذا كان سيتم توقيع اتفاقية تبادل العملة خلال الزيارة أو بعدها، نظرا لأهمية تجارة النفط الثنائية.
وأضاف: “في ظل الاتجاه العالمي لخفض قيمة الدولار، فإن اتفاقية مقايضة العملات ستغير من طبيعة تجارة الخام بين السعودية والصين، ويمكن أن تساعد على تعزيز مشاركة المملكة في التبادل الآجل للنفط الخام المقوم باليوان الصيني”.
وتأتي هذه الزيارة في الوقت الذي تتطلع فيه السعودية والصين إلى آفاق واعدة في التعاون مع تعزيز إنجازات اجتماعات اللجان المشتركة السابقة، كما يتوقع أن تعمق الزيارة التكامل بين مبادرة رؤية السعودية 2030 ومبادرة الحزام والطريق المقترحة من بكين، وفقًا لتقارير وسائل الإعلام الصينية.