تجاوز حاجز الـ100 مليون سائح محلي ووافد للسنة الثانية على التوالي في 2024
توليفة عقارات تبشر بالقضاء على الإيدز
ارتفاع سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري
محمد بن عبدالرحمن يؤدي صلاة الميت على الأمير مشعل بن عبدالله آل سعود
تحذير من تأثير ضربات الرأس في كرة القدم على كيمياء الدماغ
ارتفاع حاد في أسعار وقود الطائرات
كندا تتهم الصين باختراق إلكتروني
تفعيل العمل عن بعد بنسبة 70% في البحرين بسبب الأوضاع الإقليمية
إسرائيل تغلق مجالها الجوي بشكل كامل
تناول وجبة حارة على الغداء لإنقاص وزنك
أُسدل الستار على مهرجان زيت الجوف الدولي الـ12، والذي ظهر مختلفًا عن السنوات الماضية لدرجة أن أكثر المتفائلين بنجاحه لم يدر بخلده أن يرى هذا التنظيم والتنسيق.
وتضافرت الجهود خلال المهرجان خاصةً بين الإدارات الحكومية، وعلى رأسها إمارة الجوف وأمانة الجوف اللتان كانتا متواجدتين وبقوة لإنجاح هذا الكرنفال السنوي بمنطقة الجوف.
ومع ذلك لا زال الجوفيون يطمحون بالمزيد ويتطلعون للأفضل وهم يعقدون آمالًا عريضة على المنظمين في تجاوز بعض السلبيات التي كانت مزعجةً لمرتادي المهرجان.
سلبيات المهرجان:
وفي مقدمة السلبيات خلال المهرجان ضيق المساحة واكتظاظ الساحات المحيطة بالمقر بإداراتٍ حكومية كالمحكمة العامة والشرطة والهلال الأحمر والمرور، إضافةً لعدم وجود مقرٍّ ثابتٍ ودائم، وهي أمورٌ سيتم تجاوزها إذا ما قرر المنظمون أن يستعدوا للنسخة الثالثة عشرة من الآن.
إبهار:
لكن ما يبهر الأنظار هو جناح فرع جمعية الثقافة والفنون بالجوف وإتاحتها الفرصة للفنانين التشكيليين والمصورين من أبناء المنطقة لعرض إبداعاتهم، حيث كانت الجمعية متميزةً وفاعلة بعد أن كانت مشاركاتها لا تُذكر بل كانت شبه معدومة، وفي هذا رسالة للمنظمين أن أبناء المنطقة قادرون على النجاح متى أتيحت لهم الفرصة.