عبدالعزيز بن سعود يتابع سير العمل في وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية
حقوق المستهلكين عند شراء الذهب في الأسواق
صندوق الاستثمارات العامة يواصل خلال 2024 قيادة التحول في الاقتصاد السعودي بنمو 19% في أصوله المُدارة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى (10763.45) نقطة
بدء نفاذ لائحة رسوم الأراضي البيضاء برسوم سنوية تصل إلى 10% من قيمة الأرض
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الإمام فيصل
إحباط تهريب 33 كيلو قات في جازان
قلعة مروان.. معلم شامخ يطل على مزارع النخيل في الطائف
حرس الحدود في جازان يُنقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء السباحة
ما إجراءات حماية بوتين في ألاسكا؟
أكدت مجلة بوليتيكو الأميركية، أن قطر قامت بتوظيف “ستيوارت جولي”، وهو عضو سابق بالحملة الانتخابية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وذلك بهدف الاستفادة من تواجده داخل صناعة القرار، لفرض نفوذها داخل الإدارة الأميركية.
وأرجعت المجلة الأميركية استعانة قطر بجولي، لتضمه إلى قائمة غير قصيرة من المقربين لمدير حملة ترامب الانتخابية “كوري ليفاندوفيسكي” الذين أقامت الدوحة علاقات معهم خلال الأعوام القليلة الماضية.
وكشفت المجلة الأميركية أن قطر كانت تدفع مبلغ 500 ألف دولار شهريًا لصالح شركة ” أفينو استراتيجيس”، والتي كان يملها ليفاندوفيسكي، كما أنها رتبت للمقابلات وعدد من السفريات التي تخدم خططها لفرض النفوذ داخل الولايات المتحدة.
عقد قطر الموقع مع جولي كان يهدف في الأساس لممارسة نوع من الضغط على الإدارة الأميركية لإنهاء المقاطعة العربية التي تزعمتها المملكة ضد أنشطة الدوحة المؤيدة للإرهاب، بالإضافة إلى العلاقات الوثيقة التي تجمعها بإيران خلال السنوات القليلة الماضية.
وأوضحت المجلة أن تعاون جولي وقطر جاء من خلال تعاقد من الباطن مع المحامي الأميركي “جراي سيلفرسميث” بعقد قيمته 50 ألف دولار شهريًا، مشيرة إلى أن القيمة الحقيقية لهذا التعاون كان مقابل نصف مليون دولار.
وكان “سيلفرسميث” قد زعم خلال لقاء مع أمراء قطر في نيويورك خلال العام الماضي، أنه لا يعرف الأسباب التي تقف وراء عقد تعاونه مع الدوحة، والذي حصل جولي منه بشكل مباشر على 31 ألف دولار خلال العام الماضي.
مهاجر
و الله زي ما يكون كلامكم صحيح