6 هاتريك في دوري أبطال آسيا 2024 جامعة جازان تعود إلى نظام الفصلين وتلغي الفصول الثلاثة الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من ملك البحرين مشاهد مذهلة من ربيع فياض الحجرة بحفر الباطن ثلاثي الهلال في التشكيل المثالي لنصف النهائي زلزال بقوة 5.6 درجات يضرب تركيا موانئ تضيف خدمة شحن ملاحية جديدة تابعة لشركة OOCL العالمية كريتشوفياك يسعى لمواصلة تألقه مع أبها وظائف شاغرة لدى مستشفى الهيئة الملكية وظائف إدارية شاغرة في مصفاة سامرف
تأتي موافقة مجلس الوزراء اليوم على الترخيص لبنك (ستاندرد تشارترد) للعمل في المملكة تأكيدًا على مكانة المملكة على الخارطة الدولية، وتعكس قوة ومتانة الاقتصاد السعودي المتعاظمة.
وتعد البيئة التشريعية في المملكة العربية السعودية والمبنية على أفضل المعايير الدولية من أهم عوامل الجذب للعمل في المملكة، حيث شجعت رؤية المملكة 2030 بمشاريعها وتنوعها البنك، وستشجع غيره من المؤسسات العالمية في التواجد بالمملكة، الأمر الذي يفيد القطاع الخاص من هذا التواجد بالحصول على منتجات مصرفية وأدوات تمويل جديدة.
كما سيسعى المصرف إلى تطوير القدرات البشرية السعودية، وإضافة قاعدة مستثمرين دوليين عبر علاقاته في مختلف أرجاء العالم.
ويعد بنك (ستاندرد تشارترد) من أعرق البنوك العالمية، ومقره الرئيس بريطانيا، ويتواجد في عدد كبير من دول العالم، ويهتم بتمويل المشروعات العملاقة، وأسواق الأسهم والسندات والمصرفية الاستثمارية، وله ذراع تقليدي يختص بالمصرفية الفردية، وتمويل الشركات، والمصرفية الاستثمارية، وإدارة الأصول.
ومن المتعارف عليه أن البنوك العالمية العريقة تقوم بعمل فحص للبيئة الاستثمارية والتشريعية، وقياس معدلات النمو الاقتصادي، وحجم الفرص عند دخول أسواق جديدة، ويتم قرار الدخول في تلك السوق بناء على أفضل المعايير العالمية؛ مما يضمن للبنك النمو في نشاطه والاستمرارية.
وتأتي البنوك العالمية عادة بخبراتها العميقة، وقدراتها الفنية والتمويلية، وتطوير رأس المال البشري في الأسواق الكبيرة التي تدخل فيها، ويبنى ذلك على مستويات ربحية مجزية ونمو مستدام.