شرط رئيسي للقبول في سكني
9 ضوابط للتخفيضات التجارية في المنشآت والمتاجر الإلكترونية
تحت رعاية الملك سلمان.. التخصصات الصحية تحتفي بتخريج 12.591 خريجًا ديسمبر المقبل
ضبط 6050 دراجة آلية مخالفة في حملات خلال أسبوع
إنذار أحمر في 4 مناطق والمدني يحذر
أشكال مختلفة للتسول عليك الحذر منها
سلمان للإغاثة يوزّع 1.836 سلة غذائية في القنيطرة بسوريا
حرس الحدود ينفذ حملة تطوعية لتنظيف شاطئ الشرم وقاع البحر بالمدينة المنورة
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس كوريا
شواطئ جدة تستقطب الزوار بأجواء غائمة ومناظر بحرية خلابة
مواقف المملكة العربية السعودية في نصرة القضية الفلسطينية راسخة في وجدان التاريخ كالجبال الرواسي، لا ينكرها إلا جاهل أو حاقد.
دعم المملكة للقضية الفلسطينية بدأ منذ عهد تأسيس المملكة على يد الملك المؤسس، الملك عبدالعزيز آل سعود، رحمه الله، لتبدأ مسيرة دعم القضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
وكان الملك عبدالعزيز، رحمه الله، قد بعث استنكاراً لبريطانيا بعد رمي جماعة يهودية قنابل على المسلمين، وكان ذلك في عام 1929هـ.
ويستمر دعم المملكة وصولاً إلى العهد الميمون للملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حيث تدخل الملك سلمان عام 2017م، شخصياً في حل أزمة المسجد الأقصى الأخيرة بعد إغلاقه من قِبل قوات الاحتلال، وأطلق في العام 2018م اسم قمة القدس على قمة الظهران العربية.
وكان آخر تلك المواقف وليس آخرها رفض الملك سلمان بن عبدالعزيز بشكل قاطع للتطبيع مع الكيان المحتل، وكذلك رفضه القاطع لصفقة القرن الخاصة بحل الصراع بين الفلسطينيين والإسرائيليين والتي تعمل عليها إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب.
كما أبلغ الأمير محمد بن سلمان عام 2019 مسؤولين أمريكيين رفض الرياض القاطع لأي اتفاق لا يلبي تطلعات الشعب الفلسطيني.