ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة بالشرقية
النفط يرتفع بعد إعلان أوبك+ زيادة أقل من المتوقع في الإنتاج
بيع أغلى صقر منغولي بـ 650 ألف ريال في معرض الصقور والصيد السعودي
حريق في محل تجاري بحي الروابي بالرياض ولا إصابات
أنشطة وتجارب تفاعلية تجذب العائلات في معرض الصقور والصيد
توثيق عقد العمل عبر “قوى” يمنحه الصيغة التنفيذية ويصون حقوق العامل
وظائف شاغرة لدى مصفاة ساتورب
وظائف شاغرة بـ الهيئة السعودية للسياحة
سكني: يتم الإعلان عن مخططات الأراضي الجديدة قبل إدراجها في الموقع
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
دعت منظمة NEWSGUARD الرقابية قراء موقع الجزيرة الإنجليزية ومشاهدي قناتها لتوخي الحذر عند تلقي أي أخبار تصدر عنها.
وتفتقر الجزيرة بشدة للدقة والمهنية والمصداقية، كما أنها تتعمد تحريف الحقائق خدمةً للمصالح القطرية، وتتحايل لنفي ارتباطها بحكومة الدوحة، كما أنها تنتهج حملات تشويه منظمة في تغطياتها، وتخرق أبسط مبادئ المصداقية.
وفشلت الجزيرة بالالتزام بجمع المعلومات وعرضها بصورة مسؤولة، كما فشلت في معالجة الفرق بين الأخبار والآراء، والكشف عن ملاكها ومصادر تمويلها.
كما فشلت الجزيرة في الشفافية حول أي تضارب محتمل للمصالح، والإفصاح عن معدي المحتوى أو سيرهم الذاتية.
وفي وقت سابق أكدت دراسة لمؤسسة أمريكية مختصة في قياس الجمهور تراجع مشاهدي قناة الجزيرة القطرية من 43 مليون مشاهد يوميًّا إلى 6 ملايين.
وأرجعت الدراسة التراجع في مشاهدة الجزيرة إلى عدم الفصل بين الأجندة السياسية لدولة قطر والخط التحريري للقناة، التي حاولت كثيرًا تقديم نفسها على أنها قناة مستقلة ولم تنجح.
ولم تكن قناة الجزيرة يومًا مناصرة لقضايا الأمة العربية، ولم تكن يومًا لسان الشعوب العربية، ولكنها تعمل بحسب إملاءات وسيناريوهات تُملى عليها من قادة الإرهاب في المنطقة والعالم، وهو ما دفع السعوديين والعرب لتدشين حملة لغلقها رافعين شعار “كفى تشويهًا وكذبًا”.