وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للطيران المدني
وظائف شاغرة في خدمات الملاحة الجوية
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى ساتورب
سلمان للإغاثة يوزّع 2814 سلة غذائية في مرجعيون بلبنان
الليلة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 تشهد بيع صقرين بـ82 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان رئيس باكستان
تعليم تبوك يحدد مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصة الأولى للعام الدراسي الجديد
حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
دعت منظمة NEWSGUARD الرقابية قراء موقع الجزيرة الإنجليزية ومشاهدي قناتها لتوخي الحذر عند تلقي أي أخبار تصدر عنها.
وتفتقر الجزيرة بشدة للدقة والمهنية والمصداقية، كما أنها تتعمد تحريف الحقائق خدمةً للمصالح القطرية، وتتحايل لنفي ارتباطها بحكومة الدوحة، كما أنها تنتهج حملات تشويه منظمة في تغطياتها، وتخرق أبسط مبادئ المصداقية.
وفشلت الجزيرة بالالتزام بجمع المعلومات وعرضها بصورة مسؤولة، كما فشلت في معالجة الفرق بين الأخبار والآراء، والكشف عن ملاكها ومصادر تمويلها.
كما فشلت الجزيرة في الشفافية حول أي تضارب محتمل للمصالح، والإفصاح عن معدي المحتوى أو سيرهم الذاتية.
وفي وقت سابق أكدت دراسة لمؤسسة أمريكية مختصة في قياس الجمهور تراجع مشاهدي قناة الجزيرة القطرية من 43 مليون مشاهد يوميًّا إلى 6 ملايين.
وأرجعت الدراسة التراجع في مشاهدة الجزيرة إلى عدم الفصل بين الأجندة السياسية لدولة قطر والخط التحريري للقناة، التي حاولت كثيرًا تقديم نفسها على أنها قناة مستقلة ولم تنجح.
ولم تكن قناة الجزيرة يومًا مناصرة لقضايا الأمة العربية، ولم تكن يومًا لسان الشعوب العربية، ولكنها تعمل بحسب إملاءات وسيناريوهات تُملى عليها من قادة الإرهاب في المنطقة والعالم، وهو ما دفع السعوديين والعرب لتدشين حملة لغلقها رافعين شعار “كفى تشويهًا وكذبًا”.