القبض على مواطن نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في جازان
ضبط 3757 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
الحرس الثوري يؤكد مقتل رئيس جهاز استخباراته محمد كاظمي ونائبيه
العثور على الصندوق الأسود الثاني للطائرة الهندية المنكوبة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس الوزراء اليوناني
الربيعة يطمئن رئيس بعثة الحج الإيرانية على مغادرة طلائع الحجاج منفذ جديدة عرعر
الجيش الإيراني للإسرائيليين: ابتعدوا عن المناطق الحيوية
اللواء المربع يقف على سير العمل في صالات الجوازات بمطار الطائف الدولي
مشروبات تساعدك على التخلص من الانتفاخ
فيصل بن فرحان يبحث المستجدات في المنطقة مع وزيرة خارجية كندا
بعد أكثر من عام على رحيله.. تعيد تقنية الهولوغرام الفنان الراحل أبو بكر سالم في حفلة فنية كبيرة يوم ٢٨ فبراير الجاري في مركز الملك فهد الثقافي في الرياض بدعم هيئة الترفيه.
وستحمل الحفلة توقيع عدد من الفنانين السعوديين والخليجيين في مقدمتهم: عبدالرب إدريس، وعبادي الجوهر، وعبدالله الرويشد، وعبدالمجيد عبدالله، ونبيل شعيل، وأحمد فتحي، وراشد الماجد، وماجد المهندس، وأصيل أبو بكر، وعلي بن محمد، وفؤاد عبدالواحد ومطرف المطرف والذين سيتغنون بأغاني الراحل.
ويأتي تكريم الفنان أبو بكر سالم، لخدمته الأغنية العربية والخليجية طوال 6 عقـود بدأها بأغنية “يا ورد محلى جمالك” التي سجلها في عدن عام 1956.
ورغم ازدهار الحركة الفنية والثقافية في عدن إلا أن أبو بكر سالم لم يشأ أن يتوقف كثيرًا عند مرحلة التأسيس الفني فآثر أن يسافر بفنه إلى وجهة أكثر صخبًا من عدن، ومن شأنها أن تصل بالأغنية اليمنية إلى أفق أوسع مما هي عليه، فسافر إلى بيروت وذلك عام 1958، وكانت هذه نقطة التحول في حياته التي أشعلت بداخله جذوة الحنين الأبدي إلى مسقط رأسه وفجرت داخله مكامن الإبداع وصقلت شخصيته كفنان، وفي تلك المرحلة أطلق روائعه الغنائية مثل: “24 ساعة” و”متى أنا أشوفك”، والتي كانت من لحنه وكلماته، يقول أبو بكر سالم عن رحلته إلى بيروت: “كان يراودني الحلم بأن أغني الأغنية الحضرمية وخلفي (الأوركسترا)، وأن أخرجها من النطاق الضيق الغناء بالعود، والإيقاع فقط، ونجحت في ذلك بين عامي 1960- 1961”.