إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
في الوقت الذي ترعى فيه قطر شيوخ الفتنة والإرهاب وتفتح أراضيها للمصنفين على قوائم الإرهاب المحلية والدولية، تسعى الإمارات إلى التقريب بين الأديان من خلال تخصيص عام للتسامح.
وبالرغم من التقارب المكاني بين الإمارات وقطر إلا أن الدوحة اختارت أن تسلك طريقًا شاذا بعيدا عن الإجماع الخليجي والعربي فارتمت في أحضان إيران واستمدت قوتها من أرتال الجنود الأتراك المتواجدين على أراضيها.
وتشهد أبوظبي زيارة تاريخية يقوم بها البابا فرنسيس هي الأولى له في منطقة الخليج العربي ويلتقي خلالها شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب في لقاء هو الثاني لهما حيث سبق أن التقيا في القاهرة في 2017، لتؤكد بذلك الإمارات أن نهجها هو نهج التسامح والاعتدال.
وكان البابا فرنسيس التقى نائب رئيس الإمارات، حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد وولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد الذي عبر عن سعادته بهذه الزيارة.
وقال الشيخ محمد بن زايد، في تغريدة على موقع “تويتر”، “سعدت وأخي محمد بن راشد بلقاء البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية في دار زايد وطن التسامح، وبحثنا معه سبل تعزيز التعاون الثنائي بما يرسخ قيم التحاور والتسامح والتعايش الإنساني وأهم المبادرات التي تعنى بتحقيق السلام والاستقرار والتنمية للشعوب والمجتمعات”.