قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
كشفت مجلة فورين بوليسي الأميركية، عن تطور معاناة الشعب الإيراني مع العقوبات الدولية، والتي كان السبب الرئيسي فيها ممارسات نظام الملالي الإرهابية خلال السنوات القليلة الماضية، وخاصة في أعقاب توقيع الاتفاق النووي الإيراني في 2015.
وقالت المجلة الأميركية إن الأوضاع الاقتصادية في البلاد باتت تدفع العديد من المقيمين في كردستان التابعة لإيران إلى المخاطرة والعبور إلى الحدود العراقية للحصول على بضائع أو بيع منتجات يتم تصنيعها محليًا من خلال وسطاء موجودين على الحدود ما بين البلدين.
وأشارت المجلة الأميركية التي تابعت هذا الأمر خلال الفترات السابقة، إلى أن الأشهر الأخيرة شهدت تكثيفاً لعمليات الشراء والبيع عبر الحدود العراقية الإيرانية، وتحديدًا في المناطق التي تشمل كردستان في البلدين.
وأوضحت فورين بوليسي أن الصعوبات المتزايدة التي يواجهونها في القيام بهذا العمل تعد إشارة إلى كيفية تأثير التوترات بين واشنطن وطهران على الحياة اليومية في واحدة من أفقر المناطق في إيران.
وبيَنت أن النظام الإيراني. يخشى من تسلل مقاتلين ينتمون لجماعات كردية إيرانية ممنوعة إلى العراق – مثل الحزب الديمقراطي الكردستاني في إيران وحزب الحياة الحرة الكردستاني – الذي يدعو إلى تمرد مسلح ضد الحكومة المركزية ويعتبرها تهديدًا.
وفي الوقت نفسه، ترى الولايات المتحدة أنه لا سبيل إلى إحكام الحصار على إيران، سوى محاولة فرض مزيد من العزلة على البلاد، ومن ثم إغلاق الحدود التي يسهل اختراقها مع العراق، الأمر، بما يقوض كلاًّ من التجارة المشروعة والتهريب.