المتخصص في القضايا الحقوقية والتجارية علي المالكي: الجرائم الإلكترونية في تزايد وضعف الوعي يزيد المشكلة
الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
رسمت منطقة الجوف، وتحديدًا محافظة سكاكا، لوحة جمالية طبيعية لم تشهدها منذ 50 عامًا دفعت المواطنين والزائرين لأن يذهبون أفواجًا باتجاه المنتزهات البرية المحيطة بسكاكا بحثًا عن نبات الكمأ “الفقع”، والذي يعتبر مصدر رزقٍ جيد لمن يجمعونه ليبيعوه؛ حيث يتجاوز سعر الكيلو منه 100 ريال، وقد تزيد حسب المنطقة.
ومن يتبع آثار الذاهبين يجدون أنفسهم وسط لوحة ربيعية وطبيعية والمروج التي تستهوي من يبحثون عن الخُضرة والماء وقضاء ليالي الشتاء الباردة على قبسٍ من الضوء، حتى تبدو وكأن الطبيعة تداخلت فيما بينها وكأنها بساط قد حيك بمهارة محترفة على أيدي نساءٍ لا يجدن سوى هذا الفن.
وخرج أهالي الجوف فرادى وجماعاتٍ متنزهين وباحثين عما يريح أعينهم المتعبة والتي أرهقتها شاشات الأجهزة الإليكترونية الحديثة ليستبدلوا ذلك بمناظر أخَّاذة كان أهل الجوف يرونها على شاشات التلفاز أو من خلال الأساطير التي لا تُصدق عن تلك البلاد الأوروبية حتى أصبحوا يرونها “رأي العين” في صورةٍ لم تألفها منذ 50 عامًا- والعُهدة على كبار السن في الجوف- وما هذا إلا مصداق لنبوءة محمد صلى الله عليه وسلم إذ يقول: “لن تقوم الساعة حتى تعود أرض الجزيرة مروجًا وأنهارًا”.